عرض مشاركة مفردة
  #38  
قديم 10-06-2006
الصورة الرمزية لـ وطنى مخلص
وطنى مخلص وطنى مخلص غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
المشاركات: 4,190
وطنى مخلص is on a distinguished road
2

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة Peter Abilard
فتوجهك للدول الغربية هو كالمستجير من الرمضاء بالنار.
الرمضاء هى الصهد و الحرارة الناتجة من النار و هى اقل من حرارة النار ذاتها فهل تقصد ان الارهاب المحمدى العربى هو واجهة لارهاب الدول الغربية التى هى دول محمدية
لا اعتقد ان امريكا عربية محمدية منذ فجر التاريخ كمصر الذى اثبت علماء المحمديات انها عربية محمدية منذ فجر التاريخ و الدليل ان اوزوريس اسمه الحقيقى سيدنا إدريس عليه النكاح اما إيزيس فإسمها الحقيقى سعدية مهلبية
و لكن الحياة رهانات و مفترقات طرق تحسم فيها خياراتك او تقف مكانك بلا حراك فانا اعتقد ان كل من يراهن على ان المحمدى سيؤيد حقك فى ان تترك الدين المحمدى هو واهم لان رسولهم الاشهب قال من ترك دينه فإقتلوه و هم مهما استمتعوا بالتمحك الكاذب الكذوب بالاعلان العالمى لحقوق الانسان لن يحبون الانسانية أكثر من حبهم لاشهبهم الاغبر
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة Peter Abilard
فتلك الدول ليست جنة الله في أرضه بل بعضها يشارك في إضطهاد المسيحيين مثله مثل مصر وربما ألعن.
لا تعليق لدى على هذه الجملة فهى مثل جمل عبد البارى عطوان و مصطفى بكرى و محمد حسنين هيكل و محمد سعيد الصحاف البعض يستمتع بسماع تلك الجمل بسبب بلاغتها و جرسها الموسيقى و لكنى لست من هؤلاء
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة Peter Abilard
هل تعلم ياصديقي أنه في كندا إذا أقتبست أو ذكرت آيات الكتاب المقدس التي تدين الشذوذ الجنسي ستحاكم ويمكن حبسك؟ هل تعلم أنه في أسترليا أُجبر قسا على الإعتذار العلني ومنع من التدريس لأنه قال في أحد محاضراته إن الإسلام ديانة تحرض على العنف؟ هل تعلم أنه في أمريكا إذا قام أحد طلاب المدرسة الثانوية بالصلاة باسم المسيح في حفل علني يمكن أن ينتهي الأمر في الحبس لمدة ستة شهور؟
أنا شخصيا لم اذهب الى لا امريكا و لا كندا و أغلبية اعضاء المنتدى هم من مواطنى هاتين الدولتين و أننى اترك لهم شرف التعليق على هذا الكلام سواء بتاكيده او التشكيك فيه فأنا اجهل الحق فى هذا الموضوع و لا استطيع الكلام عن بلاد لم ازورها و مع انسان يعيش فيها بالفعل
كل ما استطيع ان اقوله اننى اشاهد على الشاشة الرئيس الامريكى جورج ووكر بوش يدخل المدارس و يجمع التلاميذ السود و الاسبان الفقراء و يصلى بهم صلاة جماعية و يلقى عليهم دروسا فى الكتاب المقدس داخل المدارس و يقف يناقشهم فى امور دينهم و هو يربت على اكتافهم بحنان و يشجعهم على التدين كل ما استطيع ان اقوله اننى قرات سيرة البرفيسورة كوندليزا رايس فوجدتها درست فى تعليمها ما قبل الجامعى فى مدارس مسيحية كاثوليكية
كل ما اذكره اننى عندما حصلت على اثانوية العامى استخرجت دليل الجامعات الكندية و الامريكية و لاحظت ان عشرات الجامعات الكندية و الامريكية اسمها ينتهى بكلمة "المسيحية " كجامعة كذا المسيحية و هى جامعة بها كل التخصصات
كما أن هناك مقال بالمنتدى الآن عن قيادة جورج بوش للحرب ضد المثليين جنسيا
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة Peter Abilard
والتي تؤكد أنه لافرق بين ما تسميه بالحكومات العلمانية والحكومات الإسلامية. في نهاية الأمر كلا النظامين "العلماني´و"الإسلامي" تابعين لنفس الشخصي وأعني به إله هذا الدهر.
لا أعتقد أن الدولة العلمانية هي اليوتوبيا فالدول العلمانية يمكنها أن تكون أكثر بشاعة من السعودية، لكن هذا ليس موضوعنا الآن.
عذرا استاذى الفاضل هذا رأي أنا لا اوافقك عليه فهذا نظام يصنع الحضارة و هذا نظام يهدم الحضارة و يلعن صانعيها و يصنع الارهاب هذا نظام يفرز عدالة و هذا نظام يفرز تقطيع الايدى و الارجل و الرقاب
هذا نظام الهه حجر اسود فى الكعبة و هذا نظام محايد امام الاديان يعبد فيه الناس الاله الحقيفى الفادى لهذا الكون الذى طبعهم بقيم الحضارة و التقدم
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة Peter Abilard
يجب أن تستنجد بشعوب تلك الدول فلازال هناك الكثير من الأحرار في العالم، ولكن لكي تستنجد بهذه الشعوب أو بالمؤسسات الغير حكومية يجب أن يتغير الخطاب القبطي المعلن. لأن هذا الخطاب يسبب خسارة أكبر من الفائدة. فعندما نتكلم كمسيحيين مهاجمين لكل المسلمين فالرسالة التي نرسلها للمستمع الغربي هو أنه لا فرق بين قبطي ومسلم
على كل أن يختار رسالته فأنا لست بالسذاجة أن اجعل من رسالتى تحسين صورة المحمدية فى العالم مثل الكائن القذر المسمى " بلاوى" الذى يجوب الارض على نفقة دافع الضريبة القبطى مكلفا من محمد حسنى السيد مبارك داعيا الى دين النكاح و مبشرا بالوجه الحقيقى لسماحة المحمدية من العديسات الى باب الشعرية
رسالتنا نحن ان نقدم للعالم المحمدية الحقيقية و ليست محمدية كتب القراءة الرشيدة فنحن نعرف حقيقة المحمدية التى لا يعرفونها فى الغرب و واجبنا ان نعرفهم بمخاطرها على الانسانية جمعاء فهذا هو دورنا حتى لا يتم ضم الامريكيين و كل الشعوب الغربية المتحضرة معنا خلف اسواء السجن المحمدى الكبيرو تلك هى رسالتنا فليس مطلوبا مننا ان نساعد المحمديين على خداع اكبر قدر من البشر قبل ان يقتلوه
أن هذه الشعوب الغربية شعوب ساذجة و لا تعرف شيئا عن المحمدية و لكننا نعرف و هذا هو دورنا الذى لا يجب ان نتخلى عنه ليس فقط حماية لنا من شر المحمدية بل حماية للحضارة الانسانية جمعاء من الزوال على يد الوحش المحمدى
لو انهارت الحضارة الانسانية على يد الوحش المحمدى فهذا سيكون سببه اننا قصرنا فى اخبار العالم بالخطر الحقيقى الذى يتهدده و فشلنا فى اقناعه بالحق فهذا العالم ساذج لانه لا يعرف المحمديين و من السهل ان يسقط فى شباك تقيتهم اما نحن فالمثل يقول اللى ربى خير من اللى اشترى
إن الاتهامات بالخيانة و العمالة لم تعد مهينة لنا فانا شخصيا اشعر بالزهو عندما يتهمنى احد باننى خائن فهو يقيس المواقف على محمديته و انا بالتاكيد خائن للمحمدية الشريرة و لو لم اكن خائنا لها لكرهت نفسى جدا
الرد مع إقتباس