عرض مشاركة مفردة
  #44  
قديم 11-06-2006
PeterAbailard PeterAbailard غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2006
المشاركات: 350
PeterAbailard is on a distinguished road
shock



إقتباس:
"سأقتصر مناقشتي في هذه المداخلة فقط عن معجزة القرآن"
يا متبع الرسل، هل كان يعلم محمد بهذا الإعجاز في القرآن؟
إن كان نعم فرجاء أن تدلنا على المراجع التي ذكرها هو فيها. إن كان لا فكيف يستقيم هذا مع "لتبين للناس ما أنزل إليهم" و "تركنا على المحجة البيضاء".
فعلى ما يبدوا أن هناك المثير الذي كان يجهله محمد عن قرآنه وجهله كل مسلمي العالم حتى جاء الزنداني والنجار ليكشفوا للعالم ما لم يعلمه محمد.

إقتباس:
" فليس يغير من الحقيقة شيء إن كنت كتبت الكلام من نفسي أو أخذت الحقيقة من أحد العلماء"
يغير من الحقيقة أنك نقلت عن كاذب مدلس، فالسقار أورد شيئا على أنه في الموسوعة البريطانية بينما في الحقيقة ما قاله لا وجود له فيها. وقد أورده بشكل قصدي ليس عفويا. فالقاريء يظن أن هذا الإقتباس من الموسوعة، وإذا سألت السقار سيقول لك لم أورده بين علامتي تنصيص. فذلك "العالم" على أفضل تقدير مدلس، وعلى أسؤها كاذب.

إقتباس:
"بالطبع الأحرف السبعة ليست هي القراءات السبع بل هي سبعة لغات من لغات العرب الفصيحة فعند نزول القرآن كانت كل قبيلة من العرب تختص بلهجة قد يصعب عليها النطق بغيرها "
شكرا يا متبع الرسل، على هذا الأساس هناك 6/7 من القرآن الذي نزل على محمد لا وجود لها اليوم. وكفاية كل حرف بمفرده لا يلغي الحقيقة عدم وجود الباقي. فحسب الإسلام كل هذه الأحرف غير مخلوق، أزلي، موجود في اللوح المحفوظ من الأزل إلى الأبد،... فبغض النظر عن استطاعة الناس قراءة أحد هذه الأحرف دون أخر الأمر هو أن ستة من السبعة لاوجود لها. بالإضافة لذلك أعتقد أنك سمعت الكثير من المسلمين يقولون "بسم الله الرهمن الرهيم" فالواضح أن حتى الحرف الذي تركه عثمان صعب في قراءته على بليون مسلم لا يعرفون كيفية نطق العربية. فلو كان الأمر هو مجرد التسهيل فمن المفترض منطقيا التسهيل على غالبية المسلمين الذين يعيشون اليوم ولا يعرفون العربية.

إقتباس:
"أقرأني جبريل على حرف، فلم أزل أستزيده، ويزيدني حتى انتهى إلى سبعة أحرف"

هل هذا يعني عدم أزلية الأحرف السبعة أو عدم أزلية بعضها؟ وأن هذا البعض مخلوق بينما حرف واحد غير مخلوق؟ وما أدراك أنه هو ما أختاره عثمان؟

إقتباس:
"وكان هذا ليس رأي عثمان بمفرده بل أجمعت الأمة وقتها على ذلك وكان ، وهم معصومون أن يجتمعوا على ضلالة، فقد أخبر صلى الله عليه وسلم أن أمته لا يتجتمع على ضلالة"
لو كنت تقصد بالإجتماع أي نسبة 100 % من المسلمين فهذا لم يحدث، فأبي وابن مسعود لم يتفقا مع عثمان. لو كنت تقصد بها أغلبهم فتاريخك يقول أنهم إجتمعوا على قتل الحسين، وأجتمعوا عل كثير من الضلالات.

إقتباس:
"خاصة بأن الترخيص في الأحرف السبعة كان في أول الإسلام؛ لما في المحافظة على حرف واحد من المشقة عليهم أولاً، فلما تذللت ألسنتهم بالقراءة"
وهل هناك أشق على اللسان من "مهمد رسول الله" أو "سبه إسم ربك الأألى، الذي كلاق فسوى، والذي كدر فهدى، والذي أكرج المرأى، فجأله جوساا أهوى، سانوكراك فلا تنسا" أو "اكرا بسم ربك الذي كلك، كلك الإنسان من ألك"
فهذه هي الكيفية التي يقرأ بها بليون مسلم القرآن اليوم يا متبع الرسل، فأين الرحمة من المشق عليهم في "كراات الكوران"

إقتباس:
"رابعاً قرأت الرابط الذي وضعته للدكتور زغلول النجار ولم أجد أي تعارض بين كلامه وكلام السقار"
التعارض يا زميلي أنك لا تستطيع في نفس الوقت أن تقول بخروج الجبال من الأرض ثم وجودها كأوتاد، فجذور الجبال جزء من التركيبة الجيلوجية للأرض والوتد جزء خارج عن التركيبة المحيطة به. وتمسكك بكونها جزء من التركيبة المحيطة وفي نفس الوقت ليست جزء منها هو تمسك بتناقض يستحيل الجمع بين شقيه.

ملاحظة أخيرة، لاحظت تجاهلك للرد على كثير من النقاط التي أثرتها أنت بداية ثم علقت أنا عليها، فهل هذا يعني أننا متفقين على أن هذه النقاط لاوزن لها؟ أم هو تجاهل لسبب أخر.
وشكرا

آخر تعديل بواسطة Servant5 ، 12-06-2006 الساعة 05:47 PM السبب: توضيح الإقتباسات
الرد مع إقتباس