عرض مشاركة مفردة
  #5  
قديم 17-06-2006
الصورة الرمزية لـ وطنى مخلص
وطنى مخلص وطنى مخلص غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
المشاركات: 4,190
وطنى مخلص is on a distinguished road
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة hanna3


الان ما الحل ؟؟ نحن نريد سياسي ذكي جدا
هناك اقتراح ارجو دراستة جيدا
قبل ان تعارضوا فكروا معي
ساقول شئ ما لا تعارضوني الا اذا فكرتم
اذا كان النظام قد زايد علي الاسلمة ودخل مع الاخوان في مزايدات وفي نفس الوقت اخافنا من الاخوان المسلمين
لما لا نمد جسور مع الاخوان ؟؟
فهل سيتصور النظام انة سيظل محتفظا بنا في جيبة ندفع تاييدنا لة من كرامتنا عن يد ونحن صاغرون ؟؟
الاخوان يريدون الحكم
والحكم يريد الاستمرار
ونحن الضحية فهل سنظل بلا حراك
ان اي جسور مع الاخوان سيتحرك الحكم بسرعة ليحقق كل مطالبنا وهو صاغر وكدة او كدة لن نخسر الكثير

أخى الحبيب و صديقى المقرب الاستاذ / hanna3
فى الحقيقة أننى ارى ان خيار اجراء حوار مع الاخوان الارهابيون قد نلجا له فى حالة اليأس التام على طريقة ضربوا الاعور على عينة (العمياء ) قال ما هى خسرانة خسرانة
رغم انه حتى فى تلك الحالة فإن هذا الخيار لا يرجى منه اى فائدة و قد يضربون الاعور على عينه السليمة (الوحيدة التى يرى بها ) و عندئذ ستكون الخسارة فادحة
أن الاخوان و النظام وجهان لعملة واحدة بل هما نفس الشيئ و الفرق الوحيد بينهما ان الاخوان على مر تاريخهم كانوا اكثر صراحة و لكن حتى هذا الفرق قدد زال بظهور جماعة من الكذابين الحقراء أمثال العنصر الارهابى المجرم عصام العريان و العنصر الارهابى المجرم محمد حبيب و العنصر الارهابى المجرم ابو العلا ماضى و على يد هؤلاء اصبح الاثنين(النظام و الاخوان الارهابيون ) بنفس الدرجة من التقية القذرة المضللة
و الكذب
أنظر مثلا فرع منظمة الاخوان فى قطاع غزة عندما قفزوا على مقاعد السلطة و اليديهم تقطر انهارا من دماء الابرياء قالوا للعالم "إحترموا خيار الشعب العربى المحمدى الفلس طينى الذى اختار منظمة حماس الارهابية لتحكمه " و لكن عندما قرر ابو مازن استفتاء الشعب العربى الفلس طينى ذاته و نفسه (إنه نفس الشعب فردا فردا نفس الشعب الذى تطالب عصابة حماس الارهابية بإحترام خياره الديمو كراسى!!) على هل يوافق الشعب العربى المحمدى الفلس طينى على نهج حماس الارهابية ام لا ؟؟
صرخت حماس على الفور ان الديمو كراسية كفرا فى حالة الشعب العربى الفلس طينى
لماذا يا أصحاب الفضيلة الارهابية ؟؟
الاجابة: لان الشعب العربى الفلس طينى شعب جائع و الشريعة المحمدية تحرم استفتاء الجياع فى أى امر من امور الدنيا و الدين؟؟؟؟
و لكن يا حضرات اصحاب الفضيلة الم يكن الفلس طينيين جياع عندما اختاروكم و كنتم تقولون انهم جياع بسبب فساد السلطة؟؟؟ و كانت برامجكم الانتخابية كلها عن جوع الشعب الناتج عن فساد السلطة و دعنا نصلح الدنيا بالدين؟؟؟ حتى تشبعون يا معشر الجياع
فلماذا اذا تعتبرون ان خيار الجياع اذا كان فى مصلحتكم هو خيار شرعى محمدى و عندما يكون ضد مصلحتكم فهو خيار كافر كفور لان الشريعة المحمدية تحظر استفتاء جائع فى اى امر من امور الدنيا و الدين؟؟
الاجابة: هذه دعاية نصرانية تنصيرية يهودية صهيونية كافرة مسمومة إخسأ يا صليبى يا كافر لعنك اللات و اللات لأفجرن نفسى فيك لانال اثنتى و سبعين واحدة من نسوان اهل النار .
هذا هو نموذج الحوار مع هؤلاء
ما الفائدة من حوار انا عارف قبل ان ابداه انهم سيكذبون على و دينهم يأمرهم ب الكذب على الكافرين من امثالى
هذا الحوار سيفيدهم هم لانه سيمسح من ايديهم دماء آلاف الاقباط الذين ذبحوهم و أسالوا دماءهم فى الكنائس و الحقول و الاوتوبيسات و الفنادق و القرى السياحية و يظهرهم للراى العام العالمى على انهم مجرد تنظيم سياسى سلمى

طبعا منطق حضرتك يا استاذى / hanna3 سليم 100% فى أن حوارنا معهم سيشكل ضغط كبير على هذا النظام المحمدى الارهابى التقوى المجرم ابو كل ارهاب فى العالم و لكن النظام يفهم اننا لا يمكن ان نتفق معهم فهم لا يجتمعون بامثالنا الا لقتلنا
و الحل الافضل هو فى الكونجرس الامريكى و البرلمان الاوروبى
أى ان نبذل الغالى و النفيس ان نبذل ارواحنا لكى نحصل على اكبر قدر من اعضاء البرلمان الاوروبى و الكونجرس الامريكى و السيناتس الامريكى و البرلمان الكندى و البرلمان الاسترالى المؤيدين للقضية القبطية و العالمين بمن هم الاقباط و ما هى مظالمهم و ما هى حقوقهم
و طالما ان هذا النظام يزحف على بطنه ليستجدى المعونة
و طالما انه سينبطح اكثر و اكثر طلبا للمعونة مع انهيار الموسم السياحى و انتهاء عصر البترول و حفر قناة بديلة لقناة السويس فى اسرائيل مع استمرار تصديره للراهبا و تهديد السلم و الامن الدوليين و مع استمرار تفجر القنبلة النكاحية الذرية( من الذرية اى الانجاب)

فإن النظام سيكون اكثر اضطرارا للاستجابة للاوامر التى ستاتيه من برلمانات تأبى ان توافق على معونات او حصص تجارية او معاهدات شراكة مع نظام يضطهد جزء من شعبه على اساس دينى
أن من يجب التحاور معهم فورا و من الآن الاحزاب السياسية فى كل الدول الاوروبية و الولايات المتحدة و كندا و استراليا بل و اليابان ايضا
هذه الاحزاب هى طريق نجاتنا و يجب ان نجعل من قضايانا عن طريقهم مسألةداخلية شعبية انتخابية فى تلك الدول يجب ان تحبنا شعوب تلك الدول و تعرفنا و تدرك اننا صديق مخلص لهم نبذل الغالى و النفيس من اجل مصالحهم و اننا امتداد حضارى لحضارتهم و اننا نعاقب لاننا منهم و هم منا
و تلك هى فى رايي أن منجاتنا ليست مع النظام و لا الاخوان فمنجاتنا من الخارج و لا خير فى الداخل بل ان النظام لم يسعى للحوار مع الباشمهندس مايكل مثلا الا بعد نجاحات الباشمهندس مايكل فى اختراق الحزب الجمهورى

آخر تعديل بواسطة وطنى مخلص ، 17-06-2006 الساعة 08:40 AM
الرد مع إقتباس