
أعوذ باللات من غضب اللات ؟؟ كل هذا لأنهم أرادوا ان يمارسوا شعيرة دينية يأمرهم بها دينهم ؟ أعوذ باللات من غضب اللات
و قف المحمديين الزنوج الامريكيين الخمسة امام قاضى التحقيق فى جرائم الارهاب و كان الخمسة هم من تمكنت سلطات مكافحة الارهاب المحمدى الامريكية وقتها من القبض عليهم من بين سبعة زنوج امريكيين اعتنقوا المحمدية أخيرا و درسوها و علموا ان اهم شعائرها و هى الجهاد المحمدى تجعلهم مامورين بقتل كل من يمتنع فى هذا الكون عن إعتناق المحمدية
هذا و قد قرر قاضي تحقيقات ميامي بولاية فلوريدا جنوب شرقي الولايات المتحدة قرارا أوليا بإستمرار احتجاز الخمسة مع سرعة البحث و التحرى و القبض على الاثنين الفارين قبل خروجهم من الولايات المتحدة على أن يعادوا للوقوف امام القاضى لتجديد حبسهما بعد شهر من الآن
و بالفعل تمكنت السلطات الامريكية من احضار الزنجيين المحمديين المتبقيين و القبض عليهما و لا حاجة لوقوفهما امام القاضى حيث يشملهما بيان الاتهام الذى صدر فى نهاية تلك الجلسة الاولية
و قد نص بيان الاتهام الاولى الذي كتبته هيئة المحلفين جنوب ميامي إن المشتبه بهم السبعة خططوا لتفجير برج سيرز في شيكاغو بولاية إلينوي ومهاجمة فروع تابعة لمكتب التحقيقات الفيدرالي عبر عمليات انحارية بشاحنات محملة بالقنابل الثقيلة و تحزيم سائقيها باحزمة ناسفة شديدة الانفجار
أكد وزير العدل الأميركي ألبرتو غونزاليس أن الأشخاص السبعة الذين اعتقلوا مساء الخميس في ولاية فلوريدا كانوا مجرد مواطنون امريكيون مسالمون يتلقون التعليم و الرعاية الاجتماعية من المجتمع الامريكى بإعتبارهم ابناء بررة لهذا المجتمع الى أن إعتنقوا ديانة جديدة من أهم شعائرها أنهم يجب ان يعادوا اوطانهم اشد العداء و يجب عليهم ان يضحوا بأرواحهم فى سبيل تدمير وطنهم صاحب الفضل الاول و الاخير عليهم؟؟
و أضاف بأنه لا يقصد دين المحمدية بل انه يقصد دين المحمدية المتطرفة!! و اضاف انهم بتأثير فقه هذه الديانة بداوا يخططون لشن هجمات داخل الولايات المتحدة بالتواطؤ مع تنظيم قاعدة الجهاد المحمدى بقيادة المتمول السعودى اسامة بن لادن و الطبيب الارستوقراطى المصرة أيمن الظواهرى
وأوضح غونزاليس خلال مؤتمر صحفي طبيعة التهم الأربع الموجهة إليهم وهي: "التآمر من أجل توفير الدعم المادي لمنظمة إرهابية أجنبية وهي منظمة قاعدة الجهاد المحمدى ؛التآمر من أجل توفير الدعم المادي والموارد للإرهابيين، التآمر من أجل إلحاق أضرار شنيعة وتدمير مباني بواسطة بمتفجرات، والتآمر من أجل شن حرب ضد حكومة الولايات المتحدة."
وأضاف غونزاليس أن المعتقلين السبعة أعلنوا أنهم فرعا من فروع تنظيم قاعدة الجهاد المحمدى وكانوا يحاولون الحصول من هذا التنظيم على مبالغ مالية ومعدات عسكرية لشن هجمات داخل الأراضي الأميركية وفق المستوى ذاته الذي نفذت يه زملاؤهم التسعة عشر لهجمات الحادي عشر من سبتمبر التى وصفوها بالغزوات النبوية المباركة و لكن هجماتهم هم سوف تكون ناجحة ان شاء اللات و ستكون بكم رهيب من المتفجرات .
هذا و قد واصلت سلطات مكافحة الارهاب المحمدى الامريكية تحقيقاتها مع الأشخاص السبعة وقد تم اكتشاف امر هذه الخلية الارهابية من معتنقى المحمدية من الامريكيين الزنوج إثر مداهمة روتينية لمخزن للسلع في ضواحي مدينة ميامي بولاية فلوريدا بعد تعدد بلاغات الجيران بسماعهم اطلاق نار و صرخات ارهابية مثل اللات اكبر و ما شابه من داخل هذا المخزن فقامت سلطات مكافحة الارهاب المحمدى الامريكية بإرسال عميل سرى ادعى لهم انه محمدى الديانة مثلهم فعلى الفور طلب منه أحد المتهمين ويدعى نارسيل بابتست مساعدته في تأسيس جيش إسلامي من أجل الجهاد المحمدى لنصرة رسول اللات و طلب منه ان يدله على اى وسيلة يتمكن منها من الحاق هذا الجيش اداريا بتنظيم قاعدة الجهاد المحمدى
و أضاف الارهابى المحمدى نارسيل بابتست لعميل سلطات مكافحة الارهاب المحمدى انه و"جنوده الخمسة" يريدون أن يحصلوا على تدريب لدى القاعدة وأنه يريد شن "حرب شاملة ضد الولايات المتحدة من أجل قتل كل من يمتنع عن اعتناق المحمدية فى أمريكا
و أخطر نارسيل بابتست العميل بانه سيبدأ عمله بتفجير برج سيرز فان بشيكاغو و مبنى الحكومة الفيدرالية في ميامي فى اول عمليات التنظيم و بصورة متزامنة
بقية المداخلة بأسفل من فضلك تابعها