الغريب ان الكاميرا اوضحت الموضوع من البداية حيث لم يدر اى حديث بين اللاعبين و فجاة و اثناء عودة اللاعبين معا متجاورين و بمنتهى الوئام بين اللاعبين و دون ان يفتح ايهما فاه فجاة و دون سابق انزار قام زيدان بالجهاد الاستشهادى فى سبيل اللات بنطح ميترازى برأسه الصلعاء فى صدره فطار ميترازى من هول المفاجئة بقدر ما طار من شدة ضربة الرأس التى ضربها له انتقاما منه لاحراز منتخب بلاده هدف التعادل و كأن زيدان اراد ان يقول للعالم قبل ان يعتزل اللعب ك"يا جماعة انا محمدى بربرى و لست فرنسيا حقيقيا "
و نفس الشيئ فعله المجاهد المحمدى الكبير مالك عبد العزيز تيسٌ ((مايك تايسون ايام الجاهلية) عندما قام بعض اذن منافسه و قطعها تقربا بذلك من اللات سبحانه
|