الذي يعترض على التوريث وغياب الديمقراطيه فى مصر فقليل من التفكير فى ديمقراطية الكنيسة ومايحدث بها من عبوديه للكهنة وديكتاتوريه ومحاربة أى أنسان يريد أن يكون له دور ولو بسيط فى خدمة الكنيسة دون أن يكون مسخا أو تابع ذليل لأسقف ومانعرفه جميعا من قوائم أنتخابات المجلس الملي المشابهة لقوائم الحزب الوطنى التى تفرز ماتفرز من ممثلين هزليين للشعب المسيحى مع محارية من تسول له نفسة أن يرشح نفسه مستقلا دون مباركة وتقبيل أيدى أحبارنا الأجلاء فالأصلاح يجب أن يبدأ من كل مكان بالبلد ونبدأ بأنفسنا بالمطالبه بممثلين حقيقيين لنا بالمجالس الملية لأن الكنيسة ليست رجال دين فقط ولكنها شعب ايضا ولكل دورة الذى نصت عليه الدسقوليه وتعاليم أبائنا الرسل الأطهارفلايمكن للكاهن أن يرفع بخورا بالكنيسة بدون مشاركة الشعب وشكرا............
|