إستعانة الكنيسة بالسلطة الأرضية الشريرة لمحاربة الإنشقاق ووقف نشاطه فيه خطأين :
خطأ روحى وهو التحالف مع هرطقة كبيرة لوأد هرطقة صغيرة
وخطأ إنسانى ومبدئى وهو رفض الحرية الدينية وحقوق الإنسان رغم أنهم يجأروا بالمطالبة بحقوق الإنسان ، بالإضافة لإستعمالها سلاح التخوين بالقول أن ماكس هو تيع أمريكا ، وتشبههم بالمسلمين فى هذه السياسة الإرهابية
|