|
للأسف فعلا هناك نية واضحة لتخريب الاسرة المسيحية ...
و هناك مخطط و ضعه عدو الخير الكذاب أبو الكذاب
و ينفذه مستخدما أياديه من اتباع ابن آمنة ...
مستغلا اشتعال قلوبهم بالحقد على ترابط الأسرة المسيحية وتفكك أسرهم ...
التي بلغت حالات الطلاق فيها بين حديثي الزواج الى 62 % كما قال الارهابي تامر أمين في مصطبته المسماه ( البيت بيتك ) ، يلاحظ ذلك بينهم في الوقت الذي ينتشر بينهم الحجاب و النقاب و التدين بدين قاطع الطريق تابع ابليس فيالها من مفارقة !!!
اتفق في ان هناك بعض الفتيات المسيحيات تقودهم مشاعرهم الزائفة و تعطشهم للعاطفة التي حرموا منها في المنزل الذي افتقد العشرة مع المسيح ، تدفعهم هذه كلها إلي هوة الهلاك ...
ولكن هل معنى هذا ان نتركهم ( يغوروا ) مثلا ... ؟؟
لا و ألف لا ...
السماء تفرح بخاطي واحد ، و الراعي ذهب في اثر خروف واحد خرج عن القطيع ...
للكنيسة دور
للمنظمات القبطية دور
للأسرة دور
للاكليروس دور
للخدام دور
اعتقد اننا نحتاج ان نفرد مساحة لمناقشة هذا الدور لمعرفة ما يجب علينا فعله
كل في موقعه و في مكانه
هلل تتفقون معي ؟؟
|