هداك الله، لم الاستهزاء؟
إني لا أقول في المسيحيين والمسيح إلا خيراً كما أمرنا الله عز وجل.
وإن كنت أخطأت في حقكم فلم لم تبصرني أولاً بخطئي قبل أن تنتقل إلى الاستهزاء.
حقيقة أنا أعذرك، فتصرفات كثير من المسلمين -ولا حول ولا قوة إلا بالله- تجعل من أمامهم يستشيط غيظاً وغضباً.
أسأل الله أن يهديني وإياك إلى الحق، وأن يجمعنا في مستقر رحمته مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقاً.
|