أنا فى اعتقادى الشخصى ان تلك محاولة أخرى من الدولة لشق صفوف الأقباط فبعد فشل قصة المختلين عقليا و الصبية الصغار الذين يهاجمون الكنائس أصبحت الدولة تلجأ الى أقباط خائنين فما هذا الاسكندر الا مثالا جديدا لنبيل بباوى و جمال أسعد و ميلاد حنا. هذا الشخص تملك عليه حب المال الذى هو أصل لكل الشرور.
لقد تم نشر تفاصيل جديدة عن هذا الموضوع فى جريدة المصرى اليوم
http://www.almasry-alyoum.com/