[syrian man]

المشاركة الأصلية بواسطة 3nter

عيب ياوله الكنيسه بيت من بيوت الله زى الجامع بالضبط
بلاش لعب العيال ده

لا يا أخي عنتر , حسب المفهوم الاسلامي فالكنيسة ليست بيت الله كالمسجد انما معقل للكفر و النجاسة

في كتاب مجموع فتاوي ابن تيمية

المجلد الثاني و العشرين ,باب شروط الصلاة


وَسئل ـ رَحمه اللّه‏:‏ هل الصلاة في البِيَع والكنائس جائزة مع وجود الصور أم لا ‏؟‏ وهل يقال‏:‏ إنها بيوت اللّه أم لا‏؟‏

فأجاب (ابن تيمية ) :

ليست بيوت اللّه، وإنما بيوت اللّه المساجد، بل هي بيوت يكفر فيها باللّه، وإن كان قد يذكر فيها، فالبيوت بمنزلة أهلها، وأهلها كفار، فهي بيوت عبادة الكفار‏.‏

رابط
http://www.al-eman.com/Islamlib/view...252&CID=437#s9

و في كتاب أحكام أهل الذمة لابن القيم الجوزية

و في شرح
الوثيقة العمرية( المذلة للمسيحيين )
فصل :قولهم ولا نمنع كنائسنا من المسلمين أن ينزلوها في الليل والنهار وأن نوس أبوابها للمارة وابن السبيل

يقول ابن القيم الجوزية

واختلفت الرواية عن أحمد في كراهة الصلاة في البيع والكنائس.
فعنه ثلاث روايات: الكراهة، وعدمها، والتفويق بين المصورة فتكره الصلاة فيها، وغير المصورة فلا تكره، وهي ظاهر المذهب. وهذا منقول عن عمر وأبي موسى.

ومن كره الصلاة فيها احتج بأنها من مواطن الكفر والشرك، فهي أولى بالكراهة من الحمام والمقبرة والمزبلة، وأنها من أماكن الغضب، وبأن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن الصلاة في أرض بابل وقال: "إنها ملعونة " فملل منع الصلاة فيها باللعنة.

وهذه كنائسهم هي مواضع اللعنة والسخطة، والغضب ينزل عليهم فيها، كما قال بعض الصحابة: "اجتنبوا اليهود وال***** في أعيادهم فإن السخطة تتنزل عليهم " وبأنها من بيوت أعداء الله، ولا يتعبد الله في بيوت أعدائه.

ومن لم يكرهها قال: قد صلى فيها الصحابة، وهي طاهرة، وهي ملك من أملاك المسلمين، ولا يضر المصلي شرك المشرك فيها، فذلك شرك فيها. والمسلم يوحد فله غنمه وعلى المشرك غرمه.

تعليق بسيط
صلى فيها الصحابة، شرط الا يكون بها صور (راجع كتاب أحكام أهل الذمة)

و هي ملك من أملاك المسلمين: أن من يقرأ كتاب أحكام أهل الذمة يجد أن الاسلام يعتبر الكنائس ملكا للمسلمين بمجرد دخولهم الى البلد الذي غزوه ,أي بمعنى آخر يستولون على الكنائس ثم يقررون ما اذا كانوا سيمنحونها من جديد للمسيحيين سكان المدينة البلد الأصليين و طبعا ليس مجانا انما بمقابل ما , على كل حال الاستيلاء على الكنائس ليس موضوعنا حاليا) .

ولا يضر المصلي شرك المشرك فيها، فذلك شرك فيها : اذا فالشرك في الكنيسة !!!!

والمسلم يوحد فله غنمه وعلى المشرك غرمه : أي انه اذا كان هنالك ثواب فهو للمسلم و اذا كان هنالك خطيئة فهي على المسيحي .