عرض مشاركة مفردة
  #8  
قديم 03-09-2006
godhelpcopts godhelpcopts غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2006
المشاركات: 1,647
godhelpcopts is on a distinguished road
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة godhelpcopts
شريط ملفق وتحت إكراه





بعد مشاهدة متأنية ودراسة تحليلية أنقل اليكم ملاحظاتي والتي تكشف عن مدى الاستخفاف والتلاعب بعقول المشاهدين ومحاولة إيهامهم بعكس الحقيقة الظاهرة كالشمس والمعروفة لدينا جيداً بالتستر على جريمة كاملة لخطف بالإكراه وذلك من خلال الملاحظات التالية:

+الزمن من الشريط 2.2: لاحظ صوت فتح الباب الشبيه بصوت فتح باب الزنازين الحديدية ذات الأقفال وهذا واضح في صوت الصدى المرافق لعملية فتح أقفال الزنازين ذات الفراغ المصمت الخالي من الأثاثات الخشبية ومنافذ التهوية كالشبابيك مثلاً والتي كان من الممكن أن تقلل من درجة الاحساس بهذا الصوت.

+الزمن من الشريط 2.17: لاحظ حدوث عملية الشد لكتف منى الأيسر المختفي وراء ذراع خالد الأيمن وذلك لحثها على الكلام وهو يقول لها بصوت تم تخفيض شدته لاحقا "احكيله الحكاية قولي"

+الزمن من الشريط3.10:لاحظ النظرة المستنكرة من منى إلى خالد عند محاولتها تخليص ذراعها الأيسر منه.

+الزمن من الشريط4.18:لاحظ الارتعاش الحادث بكتف خالد الأيسر والذي يكشف عن الانفعال المكتوم بداخله.

+الزمن من الشريط 4.36: لاحظ العرق المتصبب من جبين خالد والذي يكشف عن عدم الثقة بالنفس.

+الزمن من الشريط 4.45: لاحظ طريقة إجابة منى على الأسئلة وهي تنظر إلى الأسفل وكأنها تقرأ من ورقة مكتوبة والمعاناة الظاهرة في نبرة صوتها والمرتبطة بالاحساس بالظلم والقهر من عدم قول الحقيقة.

+الزمن من الشريط 5.38: لاحظ الصوت الخافت لشخص مجهول بالغرفة وهو يملي على المذيع السؤال الذي سيردده لاحقاً وهو يقول لمني "اتجوزتيه عن حب
"



شاهد الفيديو :


http://www.copts-united.com/Copts_Un...na_mehwar1.wmv



والشيء الذي يجعلني أضحك بشدة وهو الحوار الذي تم عمله على إحدى القنوات كان في غاية الروعة من ناحية التمثيل... لكن المذيع فشل في تمثيل الدور وهنا قام بسؤال الفتاة التي من الفيوم... هل أصبحت مسلمة؟ والإجابة كانت على لسان الفتاة أنها لم تغير ديانتها وأنها مسيحية وإذا تم النظر إلى وجه الفتاة فسوف نرى أن الفتاة كانت تبكي بكاءً شديداً قبل عمل الحوار وأن وجهها يدل كأنها كانت في جنازة قبل عمل هذا الحوار لأنها عينيها تبين هذا والدليل أكثر على هذا أنها تقوم بإخراج الكلمات بدون إرادة وهى تحت ضغط من أحد الأشخاص.. والغريب أكثر أن الفتاة كانت تريد أن تقول شيء ولكن تراجعت في اللحظات الأخيرة خوفاً من شيء يحدث لها وأيضاً الشخص الذي يقول بأنه تزوجها كان يردد الكلام الذي يقال له وإذا تم النظر إليه فسوف نجده إنسان عنيف الملامح وأراهن بأنه إذا تقدم لأحد الفتيات المسلمة فسوف يتم رفضه لأنه غير وسيم وغير لبق في كلامه وأنه مفلس وغير رومانسي وبمعنى أدق لا يوجد أي ميزة فيه تجعل الفتيات المسلمة توافق عليه... والغريب أكثر بأن المذيع كان يقوم بالحوار وهو مضطرب من شيء يحدث ما... ما هو... لا أعلم... حتى نلاحظ أنه كان يردد الاسئلة وكأنه يقول لنفسه أتمنى أن أخرج من هذا المكان بسرعة.

http://www.copts-united.com/sca/sca1..._from=&ucat=7&
الرد مع إقتباس