
05-09-2006
|
Registered User
|
|
تاريخ التّسجيل: Aug 2006
المشاركات: 1,647
|
|
الأسلام والهجــــوم على الأبرياء
وتفجير المسلمين مبنى التجارة العالمى فى 11/ 9/2000م الذى بدأ وكأنه أنتصار للأسلام حيث قامت نسائهم بالتهليل بزغردتهم المشهورة فى شوارع الكثير من العواصم العربية , وهم لا يدرون أنهم أيقظوا أمريكا العملاق النائم ليضع كل أمكانيات قوته المادية والعلمية والتكنيكية والسياسية لسحق العصابات الأسلامية فى كل مكان فى العالم , ومن جهة أخرى وضع المسلمين أخوانهم المسلمين الذين يعيشون فى الغرب فى موقف لا يحسد عليه فإلغربيين ينظرون إليوم إليهم بعين الشك حيث يعتبرونهم طابوراً خامساً فى داخلهم حموهم وآووهم وربوهم وفى النهاية يرفعوا أذنابهم عليهم حقاً أتق شر من أحسنت أليه فيرى الغربيون فى كل تصرفات المسلمين شبهه بعد أن قاموا بالأعتداء الأجرامى على الأبرياء الغربيين فى أمريكا وأنجلترا وفرنسا وأوربا وأستراليا بتفجير المبانى والطائرات وأغتصاب الفتيات .. ألخ
وقد أعلن يوم الخميس 10-8-2006 أنه تم إحباط خطة إرهابية كبيرة لتفجير طائرات في الجو أثناء تحليقها بين بريطانيا والولايات المتحدة, واعتقل 21 شخصا إرهابياً مسلماً لعلاقتهم بالخطة. ومنذ محاولة الاعتداء الفاشلة علي القطارات في ألمانيا والتي قام بها شابان لبنانيان مسلمان قبل نحو أسبوعين والمجتمع الألماني يشهد تصعيدا خطيرا لقضية التعامل مع خطر الإرهاب الإسلامي وتزايدا للضغوط الواقعة علي الجاليات المسلمة التي تعيش فيه بصورة كبيرة , هذا غير الموبيقات الأخرى التى لا يقرها دين أو شرع سمائى أو حتى قانون وضعى أنسانى , فقد غاص الغربيون فى قرىن ألسلام وشريعته فيه وأخرجوا كل ما أستطاع شيوخ المسلمين أخفاءه بالرعب والخوف والمكر والدهاء أكثر من 14 قرناً. ولا تقتصر خطط الغربيين على حماية بلادهم فقط ولكنهم يسمعون أخبار الأعتداءات التى تتسرب من بلاد تطبق الشريعة الأسلامية مثل مصر والسودان وغيرها ويسجلونها ويدرسونها وأعتقد أنهم يضعون أستراتيجية جديدة لعالم جديد وهذا إعتقاد شخصى لأن الشئ الغريب الذى تدل عليه كل الأنباء القادمة إلينا بلا أستثناء أن كل فعل كبير من المسلمين فى العالم كله أو خبر صغير حتى ولو كان أغتصاب أو قتل للأقباط فى نجع صغير من نجوع مصر من جهة وكل رد فعل من الغربيين من الجهة المضادة يسير كله فى أتجاه واحد وهو إلى ما يخططه الغرب من أجل عالم أفضل.
لقد فتح المسلمين القرآن منذ أكثر من 70 سنة منذ نشأة الأخوان المسلمين فى مصر على يد حسن البنا , والأخوان المسلمين موجودين فى جميع دول العالم التى بها مسلمين حيث آواهم الغرب عندما هربوا من وجه جمال عبد الناصر فى الخمسينيات والستينيات ( الأخوان المسلمين الأم الروحية لجميع الجماعات الأرهابية الأسلامية فى العالم ) , وفتح الغربيين القرآن أيضا
http://www.coptichistory.org/new_page_657.htm
هل سيتجه الغرب إلى المعاملة بالمثل
والبوليس فى الغرب نشيط سرعان ما يقبض على المجرمين الذين قتلوا الأبرياء , والأنسان الغربى يرى أنه يقتل من أقاربهم أبرياء لا ذنب لهم فى أى شئ والبوليس يقبض على قلة قليلة والبعض يهرب إلى بلادهم مثل مصر التى تتستر عليهم , وعندما يقتل المسلمين أثنين من الأسرائيليين تقوم أسرائيل بقتل أكثر من 20 مسلما , وبالنسبة للغرب فالحضارة تحتم عليهم أن يتخذوا القانون والعدل طريقاً فى هذه الأمور ولكن هل سيستمرون على هذا الأسلوب ويتساقط منهم العشرات وفى بعض الأحيان ألوف فمن إذا يستطيع ان يوقف نزيف أرواح الغربيين ؟ ولما كان الغربيين لا يعرفون إلا المعاملة بالمثل : " عين بعين وسن بسن والمسلم الذى بدأ أظلم " هذا المسلم موجود فى بلادهم وموجود خارج بلادهم , والذى يقتلهم هم مسلمى الداخل وقد جاء وقت رد الفعل من المواطن العادى لقتل المسلمين لأهلهم , وقد نشرت العربية نت أن اوربيين يلبسون اقنعه وقالت تحت عنوان " هددوا بحرقهم أحياء إن لم يعودوا إلى بلدانهم - متطرفون أوربيون في بريطانيا يهددون بقطع رؤوس المسلمين " والصورة الجانبية لقطة من شريط الفيديو الذي بث على شبكة الانترنت وقالت العربية نت " لندن-يو بي أي - أفادت صحيفة صنداي تايمز الصادرة الأحد 3-9-2006 أن متطرفين بيض من أقصى اليمين تبنوا طرق الجماعات المتشددة الإسلامية وصاروا يبثون أشرطة فيديو على شبكة الإنترنت يهددون فيها بقطع رؤوس المسلمين البريطانيين. وقالت الصحيفة "إن أشخاصاً بريطانيين بيض الملامح يغطون وجوههم بأقنعة سوداء يظهرون في أحد أفلام الفيديو من بينهم جندي سابق اعترف بأنه خدم في منطقة الخليج وهم يحملون مسدسات وسكاكين وهراوات ويطالبون كل المسلمين بمغادرة المملكة المتحدة أو مواجهة الموت".
وأضافت أن أحد المقنعين "هدد بحرق المسلمين أحياء وبقطع رؤوسهم إن لم يعودوا إلى بلدانهم, وزعم أن رفاقاً له في مختلف أنحاء بريطانيا لم يعد بمقدورهم تحمل المسلمين بعد الآن".وقال شخص آخر لندني اللهجة في شريط ثان "أُريد أن أعرف ما ينبغي عمله لمحاربة ما يسمى بدين السلام المسمى إسلام", على حد تعبيره, ودعا إنكلترا وويلز وسكوتلندا وألستر (إيرلندا الشمالية) إلى "الوقوف للدفاع عن الجزيرة التي نحب".وأشارت الصحيفة إلى أن أشرطة (الجهاد الأبيض) ظهرت بعد إعلان الشرطة البريطانية قبل ثلاثة أسابيع إحباط مؤامرة إرهابية لتفجير طائرات مدنية على جانبي الأطلسي وتحاكي أشرطة الشهادة التي تصور الإنتحاريين قبل تنفيذ عمليات إنتحارية.
ونسبت الصحيفة إلى مسعود شجرة رئيس اللجنة الإسلامية لحقوق الإنسان في بريطانيا قوله "إن أشرطة الفيديو هذه تبعث على القلق بسبب تزايد الهجمات ضد المساجد وضد المسلمين في المملكة المتحدة".
وقد بلغ تعليقات المسلمين وغيرهم 203 تعليق معظم التعليقات ملخصها هذا رد فعل طبيعى للأرهاب الأسلامى
http://www.coptichistory.org/new_page_657.htm
آخر تعديل بواسطة godhelpcopts ، 05-09-2006 الساعة 05:49 AM
|