الاخوة الافاضل
بارك الرب في عمل ديفيد والاش , أخيرا بدأ الغرب يفيق بعد 11 سبتمبر على خطر الاسلام الوهابي المحمدي
و منبعه من منطقة الشرق الاوسط التي هي منبع الاديان و أيضا منبع ( ضد الاديان ) .
الامل الوحيد لتحجيم الخطر الوهابي هو عن طريق تدعيم الاقليات الغير مسلمة و المسلمين المثقفين المتنورين لوقف
الهمجية الوهابية المدعومة بالبترودولار و عن طريق تجفيف منابع الارهاب بوقف أستيراد البترول من السعودية
و دول الخليج .
حربنا ضد الارهاب ليست عسكرية فقط بل هي في الاساس فكرية أقتصادية , فكرية عن طريق الاقليات المسيحية
و دورها في تنوير و تبشير المسلمين بحقيقة الاسلام و هو ما نفعله الآن .
و أقتصادية عن طريق التركيز على مصادر الطاقة البديلة مثل مشروع السيارة الكهربائية الذي يدعمه الرئيس بوش
أعظم الرؤساء الامريكيين .
العداد التنازلي للرهاب المحمدي بدأ
عبد المسيح
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ».
www.copts.net
|