للاسف احنا بنتعلق بحبال البوليس الدايبة
من حوالي 25 عام واحد قريبي اتقتل في بيتة والبوليس في تصرف غريب اتهم والدتة بانها قتلتة عشان عشيقها المزعوم ولم يكن لها لا عشيق ولا يحزنون لم تكن سوي عجوز تري بصعوبة وتسمع بالكاد ووحديها كا ن عينيها وسمعها وحياتها وكل شئ لها في الدنيا ولم يكن هذا هو الهم المبكي في الامر لكن والدتة عجوز وهو ولدها الوحيد وكانت المراءة المسكينة شبة مذهولة وفقدت عقلها علي ولدها الحبيب المكوم امامها لكن المحققين وجدوا ان التلفيقة مش لابسة كويس ووقتها تشاجر اللصان فانشكف المستور واتضح ان المجرم هو ضابط المباحث وهو سرق من المجني علية اكثر من 100 الف دولار فقد كان المجني علية يتاجر في الدولارات ويدفع المعلوم للضابط واختلف من الضابط علي العمولة وبعد هذا اختلف ا لضابط من رئيسة علي تقسيم السرقة بعد القتل فاشتكوا بعض وا ختلف اللصان
فانفضحوا و انكشف الامر
اما هذة الجريمة
فان البوليس هو المجرم الاول بتقاعسة عن حماية الاقباط
وخوفة من الارهابيين
وتغطية كل الجرائم وتلفيقها لاقا رب المجني عليهم ليصمتوا بلا اي رتوش ولا خجل القاتل هو البوليس الي ان يتم القبض علي المحرمين
ونطلب من كل المنظمات القبطية ان تتحرك لتوقف هذا المسلسل البغيض او التحرك نحو تقدم المسوءلين للمحاكمة اسوة بما حدث في كوسوفو والبوسنة حيث ان الجريمة هي الجريمة صغرت او كبرت ******************************
آخر تعديل بواسطة الخواجه ، 12-09-2006 الساعة 02:51 AM
|