
16-09-2006
|
Registered User
|
|
تاريخ التّسجيل: Apr 2006
المشاركات: 6
|
|
تعليق على تصريحات بابا الفاتيكان "أرجو التثبيت"
هل حقاً الأسلام دين أنتشر بالعنف و يحث على العداء و الكراهية ؟
أولاً بالنسبة لأنتشار الأسلام بالقوة و العنف مين يقدر ينكر كدة . كتب التاريخ الأسلامى نفسها بتقول كدة يعنى يا أما الواحد يبقى مسلم أو يدفع الجزية أو يقتلوة و مفيش خيار رابع و كل كتب التاريخ الأسلامى بتأكد الكلام دة
طيب و بعدين ..... لية نزعل و نقلب الدنيا كدة
خليك معايا يعنى مش شريعة المسلمين هى القرأن طيب أدى أيات من القرأن نفسة بتقول أن الأسلام لازم ينتشر بالعنف و السيف و الدم
" قاتلوهم يعذبهم الله بأيديكم ويخزهم وينصركم عليهم ويشف صدور قومٍ مؤمنين. - - قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرّم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يدٍ وهم صاغرون.التوبة 28 أيها النبي حرّض المؤمنين على القتال. كُتب عليكم القتال وهو كره لكم وعسى أن تكرهوا شيئاً وهو خير لكم ( البقرة 216). { وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لاَ تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلّهِ فَإِنِ انتَهَواْ فَلاَ عُدْوَانَ إِلاَّ عَلَى الظَّالِمِينَ } { هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ . فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم و وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين كله لله (البقرة 193) ومن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يُقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين ( آل عمران 85). وكذلك واقتلوهم حيث ثقفتموهم وأخرجوهم من حيث أخرجوكم ( البقرة 191) فإذا لقيتم الذين كفروا فضرب الرقاب حتى إذا أثخنتموهم فشدوا الوثاق ( محمد 4) إذ ينقل عن الرسول (ص) قوله: أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحقها وحسابهم على الله (الجامع لأحكام القرآن، سورة التوبة، الآية 5) "
كدة دليلين أن الأسلام أنتشر بحد السيف و يحث على العنف ( التاريخ و القرأن ) يعنى لو كان فى منظمات لحقوق الأنسان وقتها عمر ما كان هيبقى فى حاجة أسمها الأسلام
ثالث دليل هو ما يحدث الأن على مسرح الأحداث و على سبيل المثال ما يحدث فى مصر طبعاً التاريخ ملآن بالأحداث الدامية التى أرتكبها المسلمون ضد المسيحين من الكشح الى أبى قرقاص و العديسات و أحداث الأسكندرية الأولى الى الشهيد الذى قتلوة مؤخراً و الكنائس التى حرقوها و خربوها
و طبعاً هذة ليست أتجاهات فردية و أنما هى ثمر لفكر أسلامى يحث على العنف ظل ينمو فى عقول الأفراد حتى وصل بهم الى تلك الأفعال فلا يمكننا أن نتهم هؤلاء الأفراد و أنما نتهم الفكر الذى يؤمنون بة و هو الفكر الأسلامى السائد فى هذا المجتمع .
و عندما نتحدث على ما يجرى على مسرح الأحداث فيجب أولاً أن نفرق عن عنف بهدف الدين و تلبية دعوة الجهاد و عنف له أهداف سياسية أو عسكرية أو أقتصادية فلا يمكن مقارنة هذة الأحداث الأرهابية بما يحدث فى فلسطين أو العراق او أفغانستان أو لبنان فكل تلك الأحداث لها مبررات أخرى بعيدة كل البعد عن الدين على عكس ما يحدث فيما سبق ذكرة
أخوانى المسلمون أعزرونى فرأى البابا صحيح على كل المستويات 100%
|