البجـــــــــــــاحه على يد محضر من المحكمه
منظمة مسيحى الشرق الأوسط
"على رأى المثل رضينا بالهم و الهم مش راضى علينا"
فبعد الماده الثانيه من الدستور المصرى و الذى يقول أن الشريعه الإسلاميه هى المصدر الرئيسى للتشريع المصرى و بعد أنتهاك الدوله لكل القيم و حقوق المواطن بالنسبه للقبطى المسيحى المصرى المعدن الأصيل لمصر الحضاره و الشهاده الحيه على جريمه أغتصاب و أحتلال العرب لمصر , و تحمله لأتون الأضطهاد المحمى سبعه أضعاف و خطف البنات و برنامج أسلمه مصر لمحو الهويه القبطيه و بد كل الهم اللى راضيين بيه
يأتى محضر محكمه الإسكندريه مهدداً للكنيسه و مهدداًُُ لأبنه من أبناء الكنيسه و الموضوع هو أن السيد المستشار الممثل القانونى و الإدارى لبطريركيه الأقباط الأرثوذوكسي أستلم إنذار على يد محضر (مرفق صورته مع الموضوع) بنذرة بناء على طلب السيد / ناصر رشدى توفيق فلتس سابقاً الذى أعلن إسلامه بتاريخ 4/10/2004 و تحول أسمه إلى محمد عبد الرحمن عبدالله الشيخ أنه ينذر الكنيسه وزوجته و بعدم السماح لها بالزواج من بعده و أذا سمحت الكنيسه بذلك فسوف يقيم دعوى زنى على زوجته مريم أدوار نيقولا حيث أن القانون يعطيه الحق فى الأحتفاظ بزوجته المسيحيه و أستعمالها متى شاء و لا تعليق على الكلام غير اللى أختشوا ماتو و أن البجاحه تحولت إلى شريعه و قانون يحمل قوة قانون الغابه و طبعاً الحاج / محمد عبد الرحمن عبدالله الشيخ صار يحمل صفات رسول الإسلام قولا و فعلاً و أسماً. فبأسلمته أخذ قوة أربعون رجلاً من أهل الجنه و القدرة على النكاح و الأستنكاح و اللف على النساء و مباشرتهم بغسلاً واحداً و ربنا يزيده من الفياجرا و هريسه جبريل.
و يبدوا و أن الهريسه كانت سمنتها زياده فبداء الحاج محمد كثير الزراط يتزحلق فى قانون الدوله و الدستور العظيم و اللى أختشوا ماتو كلاكيت ثانى مره
أخوكــــــــم
رابــــــــسو
15/9/2006
|