المفروض إن الدول الإسلامية موقعة على قوانين حقوق الإنسان ، وبالتالى من حق المسيحيين التبشير ، ومن حق أى شخص أن يغير دينه
ولكن الدول الإسلامية تعانى من إزدواجية القوانين ، فحقوق الإنسان تسمح بالتبشير ، والإسلام يمنع التبشير ، ورغم أن القانون الإسلامى غير مكتوب لكنه هو المطبق
والكنيسة عندما تعلن أنها لا تبشر فإنها ترفض حقاً قررته قوانين حقوق الإنسان التى وقعتها الدول الإسلامية
|