
22-09-2006
|
Registered User
|
|
تاريخ التّسجيل: Sep 2006
المشاركات: 10
|
|
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة elmafdy
فأنا و كل مسيحى حقيقى لا يكرهكم و لا يكره أى انسان , فديننا يأمرنا بحب حتى من يكرهنا و الاحسان حتى الى من يسيئ الينا , و الحقيقه ان موقفنا الحقيقى منكم هو اننا نرى انكم ضحية خدعه كبيره ستقودكم الى الهلاك و ترون أن أى محاوله لتنبيهكم و افاقتكم هى مخطط و عداوه تستوجب الحرب و القتال .
|
مع احترامى ارجو الا تزعل من صراحتى فالحقيقة اننى ارى نوع من النفاق الخفى فأى عدم كره هذا الذى تدعيه و اى احسان هذا منكم لنا و الموقع ملىء بالسب فى ديننا و رسولنا بقصص وهمية غير موجودة سوى فى عقولكم فقط و الهدف منها واضح جدا لنا
ثم اذا كنت تعتقد اننا ضحية فانا مستعد ان ادخل المسيحية اليوم قبل غد اذا استطعت انت شخصيا ان تقنعنى بها او حتى بالانجيل
و انا و اغلبية المسلمين لا يرغبون فى اى تهنئة من المسيحين و خاصة مسيحيين هذا الموقع الذى يعج بالسب و الاهانة لديننا و رسولنا و لا ادرى كيف بدرت منكم التهنئة لنا
فمقابل ما تفعلونه معنا ليس بيننا و بينكم اى ود او محبة على الاطلاق بل عداء
و قصاص ايضا و لابد ان تدفعوا ثمن تطاولكم على الاسلام غاليا ان اجلا او عاجلا
فنحن و كثيرين نفهم الهدف الحقيقى من هذا الموقع و اشكركم .و اليكم ما اثق به من ديننا
( ولن ترضى عنك اليهود و لا النصرى حتى تتبع ملتهم قل ان هدى الله هو الهدى و لئن اتبعت اهواءهم بعد الذى جاءك من العلم ما لك من الله من ولى و لا نصير )
"قَاتِلُواْ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَلاَ بِالْيَوْمِ الآخِرِ وَلاَ يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَلاَ يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُواْ الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ"
صدق الله العظيم
فإن الله سبحانه وتعالى اختار لنا الإسلام ديناً كما قال تعالى: { إن الدين عند الله الإسلام } [آل عمران: 19]، ولن يقبل الله تعالى من أحد ديناً سواه كما قال تعالى: { ومن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين } [آل عمران: 85 ]، وقال النبي –صلى الله عليه وسلم-: « والذي نفسي بيده لا يسمع بي يهودي ولا نصراني ثم يموت ولم يؤمن بالذي أرسلت به إلا كان من أصحاب النار » رواه مسلم (153)، وجميع الأديان الموجودة في هذا العصر –سوى دين الإسلام- أديان باطلة لا تقرب إلى الله تعالى؛ بل إنها لا تزيد العبد إلا بعداً منه سبحانه وتعالى بحسب ما فيها من ضلال
|