
23-09-2006
|
 |
Gold User
|
|
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
المشاركات: 4,190
|
|
وداعا فارس الإرب الجميل !
بدات اخبار موت أسد المحمدية الملقب بأسد جنشير أسامة بن لادن تتوالى اسبوعا بعد اسبوع منذ بداية الشهر الحالى
أكد تلك التكهنات ان الرجل قد اختفى تماما و لم يعد يظهر على شرائط فيديو قناة الارهاب المحمدى المسماه بقناة الجزيرة
و كنا منذ بداية العام 2000 قد تعودنا على الاستماع الى اخبار اصابة الرجل بقصور فى وظائف الكلى و انه اجرى جراحة استئصال كليتيتن بالمستشفى الامريكى بباريس بإسم مستعار
و ان استئصال إحدى الكليتين لا يهدد ابدا حياة الرجل لأنه قد اشترى بالفعل لديه فى مقره فى افغانستان معدات الغسيل الكلوى و هو يقوم بالغسيل ثلاثة مرات اسبوعيا و انه من المرجح بعد الالتزام بالبرنامج الغذاءى الا تتعدى مرات احتياجه للغسيل مستقبلا لاكثر من مرة واحدة اسبوعيا
لكن مع بداية حرب تحرير افغانستان فى شهر ديسمبر 2001 و اضطرار الرجل للاختباء فى الحفرة البرميلية لم يعد مكن المنطقى القول بأنه يغسل كليته بالنتظام و هو فى حفرة برميلية و بالتالى فمن المنطقى ان يموت
بعد نهايةالعمليات الرئيسية الرئيسية فى افغانستان افادت تقارير امريكية ان الرجل لن يعيش طويلا فقد اصبح من المستحيل الحصول على جلسات الغسيل التى يحتاجها و كذلك فمن المستحيل الاتزام بمستوى الحياة الراقية التى يحتاج مريض الكلى لها مثل استعمال الماء النظيف النقى بكميات كبيرة
الرجل مثله مثل عرفات لقد كانت التقارير المخابراتية التى تتحدث عن مرضهاصباته بمرض الايدز و عن ان حياته قد صارت اياما معدودة قد بقت موته بثلاثة سنوات تقريبا
و بالفعل بعد ثلاثة سنوات من التقارير عن احتمال وفاته قريبا اصبح فى حكم المؤكد ان فارس الارب الجميل قد إضطر الى السفر فورا الى جنة النكح الجميل و يؤكد المقربين منه ان الرجل قد اصطحب معه اربه كاملا صحيحا و ان الارب لم يتعرض لاى ضرر
تجمع كل التقارير على ان الرجل قد اصابته حمى التيفويد التى تنتقل الى المرفهين المعتادين على الحياة الراقية اذا دابوا فجاة على شرب المياه الوسخة المليئة بالقازورات و الجرثيم خاصة بكتريا السلمونيلا العصوية
كنا نحن المخلصين لإرب صاحب الارب الجميل قد نصحناه كثيرا بالتوقف عن الافراط فى النكاح و الصبر صبر جميلا على فاتنات المسيار و أرامل المستشهدين فى سبيل اللات
غير ان الرجل لم يكن يتوانى عن القيام بواجب رفقة السلاح تجاه كل من يستشهد فى سبيل اللات من اتباعه حيث كان يعوض ارامل المستشهدين حنان الزوج
و لما كان عدد المستشهدين قد تضاعف بصورة رهيبة تفوزق قدرة الارب و خصيتيه على العمل بعد غزوة بروكلين المباركة و ما اتبعه من رد امريكى عدونى امبرالى بطيخى باذنجانى
فقد قام الرجل بعمل كبير لا يستطيع القيام به الا نبى من العيار النكيح كانكح الخلق لذا فقد استحق الرجل ان لقب "إرب جنشير " بدلا من لقبه السابق " اسد جنشير "
لا اعتقد ان احدا سيبكى الرجل أكثر من ارامل الاستشهاديين صبرهم اللات على الصيام فلا يستطيع احد بعد فارس الارب الجميل الباءة
كنت قد نصحت الرجل كثيرا بالاهتمام بنظافة المياه التى يشربها و البعد تماما عن شرب بول الناقة البكرية نظرا لان البول يرفع مستوى البولينا فى دجم شاربيها
الا ان الرجل سعى بكل ما اوتى من قوة لشرب اكبر كمية من بول ناقة صالح و البراق الذى هو نفسه ناقة مجنحة سر قوتها فى بولها
و نظرا لان تلك البكتريا العصوية اللعينة تعيش فى المياة الوسخة و فى كل السوائل النتنة مثل بول ناقة صالح و بول البراق فقد كان من المنطقى ان ياصب الرجل بتلك العصيات اللعينة
و نظرا لان الرجل مصاب بالفشل الكلوى فإن استعمال المضادات الحيوزية هو فى قمة الخطورة ذلك ان جزء كبير من عمليات الايض الخاصة بتلك المضادات يحتاج الى كلى سليمة
لا استطيع الا ان احسد الرجل على مافيه مكن نكاح الىن
فالمكان الذى يعيش فيه الآن مليئ بنسوان اهل النار الذائى اصطفاهم اللات لنكاح المؤمنين على شرط ان يكون بعيونهن حور و ضخامة المؤخرة و و جودة طعم الفرج
انك الآن ايها الفارس الإربى العظيم لست محتاجا الى فيادرا فسوف تحصل على ارب طرازceleron XTL قوة 200نكحة فى الدقيقة و
مجموع العزم الكلى لحركاته 64 نكيح و وحدة النكيح الواحدة تساوى 500 ثقل ناقة بكرية و ثقل الناقة البكرية الواحدة تساوى 735 نيوتن نكاحة مضروبة فى عجلة الجاذبية النكحية التى لا تساوى عجلة الجاذبية الارضية 9.8 بل تساوى 98 مليون
وداعا ايها الفارس الأريب و سلامنا للمجاهدة الكبيرة مارلين مونروه التى لا نتصور ان يتم اصطفاء اصحاب حور العيون و ضخامة المؤخرات و طعامة الفروج دون ان تكون هى سيدة المصطفين
صوما مقبولا و نكحا مباركا
أحترس من الايدز take care
|