عزيزي عبد المسيح
أؤكد لك ان هذا حقيقي فى الاول كان الضرب ضد الاقباط ....وكانت الحكومه لاتهتم بل تقوم باأرسال الوفد أياه بتاع الوحده الوطنيه الفول والطعميه بالمهلبيه يقول كله تمام وان هناك نشكله تم حلها والاخوه بيتخانقوا مع كلمتين بتوع عنصري الامه وقله من الخونه وشويه شيمه على خونه أقباط المهجر انهم بيكبروا الموضوع ....
ولم تتحول الى مواجهه مسلحه مع الشرطه الا عندما وجدت الحكومه أتجاه الجماعات الى ضرب قلب الحكومه فى العمله الصعبه( السياحه) وأظهار الحكومه بمظهر الضعيف الغير قابله على حمايه السياح وأتجاه الارهابين بأن السياحه حرام لانهم بيتفرجواعلى أصنا م علاوه على ان السياح يلبسون ملابس لائقه ومن هنا أت المواجهه
وللعلم أتحاه الجماعات لهذا الاتجاه هو أحدي صور أثبات الوجود على الساحه وتأثيرهاعلى الافراد وأستطع أن أؤكدللك ان هناك تار ومزارعين وأثرياء أقباط فى الصعيد يدفعون أموالا لهذه العصابات تحت سمى الجزيه لحمايه أولادهم وأرزاقهم تحت مسمع الحكومه التى لاتستيع أو قل لاتريد مواجهه مع تللك العصابات والضحيه هم الاقاط
|