كذبه الامن تنفضح بعد انتهاء المده المحدده لخروج الشباب
وبدا تعالي الغضب القبطي في المقطم وكنائسه علي غطرسه الدوله المسلمه
وامنها علي المسيحين واعتقالهم من دون وجهه حق وزل لهم واستعباد لابني الامجاد
ابناء المسيح

يهانوا في مصر ومعتقلات الامن الاسلامي للدوله المصريه
وبعد ان جعل الامن وعوده الكاذبه للمنظمات والاباء في الكنيسه

وبعد طلب البابا شنوده الثالث منهم رسميا الافراج عن الشباب القبطي الذي يعذب في المعتقل وفيهم واحد مريض بالقلب معرض للموت في اي لحظه
فماتت الفرحه واحيوا الغضب بعد انتهاء المده المحدده
والتي المفروض ان وعود الامن كانت علي ترحيلهم من معتقل اسكندريه في برج العرب وذهابهم الي قسم الخليفه
وحاله عامه من الغضب في الكنيسه

وابائها والمنظمات
فالغضب علي نجاح الامن في تنيم الشعب القبطي بعد ماوصلوا الي اول مره
الي عشره الاف قبطي وفي المره الثانيه خرج ثلاثين الف في المره الثانيه ونجح الامن في ابعادهم عن المديريات والامن واسكات المظاهرات
والان تركوا الشعب ينتظر رحمه الرب يسوع في انتظار الشباب
ودعوه للخروج الثالث لاهل المقطم والانتظار امام قسم الخليفه
لكي يتم التعجيل والضغط علي هذه الدول
المتغطرسه الفاجره الوثنيه اتباع محمد اعداء الرب يسوع