الاخوة الافاضل
القرار كان بفصل المنقبات المقيمين في المدينة الجامعية فقط و للأسف هناك قرار بمنع المنقبات من دخول الجامعات و لكنه حبر على ورق و لا ينفذ منه شئ .
قرار دكتور عبد الحي قرار سليم 100% لأن اولا , لا النقاب و لا ما يسمى بالحجاب من الاسلام و اتحدى أي مسلم ان يثبت لي ذلك .
ثانيا : وهو الاهم أن دخول المنقبات لمدينة الطالبات يفتح الطريق امام الرجال لارتداء هذا الزي لمقابلة الفتيات في غرفهم بالمدينة الجامعية لينكحوهن على مرأى و مسمع من الجامعة و طبعا كله شرعي في شرعي , نكاح متعة , نكاح مسيار , نكاح عرفي , نكاح
هبة بان تقول الفتاة للشاب : وهبتك نفسي ......... الخ الخ .
وهكذا تتحول مدينة الطالبات لمدينة النكاح للدعارة و تصبح المنقبات مثلهن مثل حور الجنة و يبقى ناقص تعين الجامعة شوية ولدان مخلدون لتفريق المشاريب و بول الابل
على المنكحين و المنكحات ليحسوا أنهم في الجنة الاسلامية و يقف رئيس الجامع أغا
على باب المدينة .
فعلا كما قال الكتاب المقدس :
يَخْدَعُونَ بِشَهَوَاتِ الجَسَدِ فِي الدَّعَارَةِ,,, يَسِيرُونَ فِي الضَّلَالِ، وَاعِدِينَ إِيَّاهُمْ بِالْحُرِّيَّةِ، وَهُمْ أَنْفُسُهُمْ عَبِيدُ الفَسَادِ. لِأَنَّ مَا انْغَلَبَ مِنْهُ أَحَدٌ فَهُوَ لَهُ مُسْتَعْبَدٌ أَيْضاً (2 بط 2:18-20),
عبد المسيح
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ».
www.copts.net
|