عرض مشاركة مفردة
  #35  
قديم 22-10-2006
garang garang غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2006
المشاركات: 1,457
garang is on a distinguished road
flower



بقية الحديث --
يكذب المفتون بما يدعو للسخرية أن عائشة عندما خطبها محمد كانت صالحة للزواج حيث أن البنات في تلك الحقبة من الزمن وفي ذلك البلد ينضجن ويصلحن للزواج ولا ينطبق عليهن مفاهيم زماننا والرد على ذلك:
علميا: تحتاج التغيرات البيولوجية حتى تختلف في البشر إلى عشرات بل مئات الآلاف من السنين وولادة عائشة كانت قبل 1400 سنة فقط.
تاريخيا: عندما اغتصب محمد عائشة كانت تلعب بصواحبها (ألعابها) كما هو ثابت في الأحاديث "المقدسة" وكانت تبكي فهل كانت ناضجة؟؟ وقد تسبب لها ذلك في كثير من الألم. كيف عرفنا؟ والجواب عندما علق محمد أمام عائشة فيما بعد على سورة الواقعة (إن أنشأناهن انشاءا). قال: هن عجائز الدنيا أنشأهن الله خلقا جديدا كلما آتاهن أزواجهن وجدوهن أبكارا فلما سمعت عائشة ذلك قالت: واوجعاه (متذكرة تجربتها السيئة مع شخص يكبرها بأربعين عام على الأقل) فضحك محمد ضحكته الخبيثة وقال لها: ليس في الجنة وجع. وألان هل امتدت فترة خطبة محمد المهووس جنسيا ثلاثة سنوات بدون جنس أو زواج كما يقولون. على الأرجح أنها لم تمتد تلك الثلاث سنوات لأنه فاخذها أثناء الخطبة ومارس معها من طقوس الشذوذ ما لا نعرفه ولكن سنتحدث عن ما هو مؤكد وهو انه مارس مع هذه الطفلة المفاخذة كي يصل إلى إربه (الذي كثيرا ما أشارت له عائشة بقولها وأيكم يملك إربه كما كان محمد وقالت هذا بعد أن كان يمص لسانها أو يواقعها في رمضان كاسرا كل قوانين القرآن وإذا كان يملك إربه لماذا إذا كان يباشرها؟؟؟؟) إذا كان محمد يضع عضوه التناسلي بين فخذي هذه الطفلة ذات السنوات الستة! هل كانت تعرف هي لماذا؟؟ تخيل الوضع والعن هذا الشيطان ولا تتردد لحظة في ذلك.
وهنا أريد أن أعود إلى المفتين الكذابين فلو كانت صالحة للزواج في تلك السن لما اضطر محمد إلى مفاخذتها والأغرب أنهم أنفسهم يقولون ذلك فعندما توجه أحد المسلمين طالبا مشورة هؤلاء الكذابين وسائلا لماذا فاخذ محمد عائشة فكان الرد انه فاخذها وهي خطيبته لصغر سنها إذا هكذا وهي خطيبته!!. ولعل هؤلاء المشايخ سيقتلون خطباء بناتهم إن هم تجرؤا على مسك أيديهن متناسين السنن الحميدة لنبيهم. إذا الحقيقة واضحة لا ريب فيها أن هذا الفعل شيطاني لمهووس جنسيا.
وبعد الزواج يعرف الجميع انقسامات بيت الزوجية لحزبين رئيسيين أحدهم عائشة، ومن ثم الزواج المتكرر لمحمد وفضيحة ماريا في سرير حفصة وفي ليلتها. فقد كان جوا مليئا بالمجون والفسق فكان من الطبيعي جدا أن تشذ المراهقة الصغيرة مع صفوان بقضية الإفك المشهورة، ولكن لضمان ماء وجه النبوة الذي اسود وحار في أمره تذكر محمد جبريل أخيرا بعد شهر من الحادثة فنزل جبريل على عكازين يمشي الهوينى مع قرآن لتبرئة عائشة بعد أن كان ينزل بسرعة البرق إذا كان الأمر يتعلق بشهوة محمد وطويت صفحة شيطانية أخرى من ملف الشيطان. وفيما يلي نص الفتوى المتعلقة بمفاخذة الصغار:
فتوى رقم تاريخ 751421ه
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده وبعد:
فقد اطلعت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء على ما ورد إلى سماحة المفتي العام من المستفتي أبو عبدا لله محمد الشمري والمحال إلى اللجنة من الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء برقم 1809 وتاريخ 351421ه وقد سأل المستفتي سؤالا هذا نصه: انتشرت في الآونة الأخيرة، وبشكل كبير وخاصة في الأعراس عادة مفاخذة الأولاد الصغار، ما حكم ذلك مع العلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان قد فاخذ سيدتنا عائشة رضي الله عنها وبعد دراسة اللجنة للاستفتاء أجابت بما يلي: ليس من هدي المسلمين على مر القرون أن يلجأن إلى استعمال هذه الوسائل الغير شرعية والتي وفدت إلى بلادنا من الأفلام الخلاعية التي يرسلها الكفار وأعداء الإسلام، أما من جهة مفاخذة رسول الله صلى الله عليه وسلم لخطيبته عائشة فقد كانت في سن السادسة من عمرها ولا يستطيع أن يجامعها لصغر سنها لذلك كان صلى الله عليه وسلم يضع إربه بين فخذيها ويدلكه دلكا خفيفا، كما أن رسول الله يملك إربه على عكس المؤمنين!!
بناء على ذلك فلا يجوز التعامل بالمفاخذة لا في الأعراس ولا في المنازل ولا في المدارس، لخطرها الفاحش ولعن الله الكفار، الذين أتوا بهذه العادات إلى بلادنا!
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
عضو:بكر بن عبد الله ابو زيد
عضو:صالح بن فوزان الفوزان
الرئيس عبد العزيز بن عبد الله بن محمد آل الشيخ

الرد مع إقتباس