عرض مشاركة مفردة
  #96  
قديم 01-11-2006
christ lover christ lover غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2004
المشاركات: 58
christ lover is on a distinguished road
flower

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة شيزا مشاهدة مشاركة
وان غدا لناظره قريب
اذا كنتم تريدون استفزازا فقد نجحتم
اذا كنتم تريدون حربا فأبداو بها وسنري ان كانت امريكا ستحميكم وصدقني مش هتفرق امريكا بين مسلم ومسيحي لكن الفرق هنكون احنا بنجاهد ضدهم وانتو مستخبين كالعاده واقفين بتتفرجو
فهذه رسالتنا لامريكا

سنجعلُ صبحكمْ ليلاً بئيسا***كوجهِ النحسِ وجهِ الكونديليسا

ونرغمُ أنفكمْ بين البرايا***ليصبحَ مثلها أنفاً فطيسا

ونجعلُ حالكمْ حيصاً وبيصاً***كحالةِ شَعْرِها إذ ما تميسا

فيصبحُ منكمُ الغادي حزيناُ***ويمسي فيكمُ الساري تعيسا

ونخمدُ منكمُ الأنفاسَ قهراً***فلا يُسمعْ لناديكمْ حسيسا

علوجَ الرومْ قد جئنا رجالاً***وركباناً لنجعلكمْ هريسا

ندكُ بروجكمْ إذ ما تسامتْ***إلى العليا تنافسُ من يقيسا

فيصبحُ رسمها خلقاً وتمسي***يباباً بعدَ أنْ كانتْ عروسا

فتصفرُ بينها الأرياحُ أن قدْ***تحولَ عِزُّها كوماً هميسا

فما ظهرُ المطايا خيلُ قومي***ولكنْ عبوةً حملتْ عريسا

يسارعُ للجنانِ خفيفَ حاذٍ***ليْلقَ الحورَ والقصرَ النفيسا

يفرُ الموتُ منا خوفَ ضرٍ***فندركهُ ونصحبهُ أنيسا

*******

هؤلاء الصيد قومي

فيا رباهُ صَدِّقْ ما نقولُ***ليُدركَ ضَعفنا اللطفُ الجميلُ

فإنا إنْ أتانا عونُ ربٍ***نبيعُ الروحَ نمضي لا نقيلُ

عفاريتٌ إذا السيفُ امتشقنا***وإن قُلنا فأبلغُ من يقولُ

وإنْ مَضتْ القَوافي ساعياتٍ***تسابقُ شعرنا نحنُ الفحولُ

شهيد جهادِنا عزامُ عزمٍ***أبو الشهداءِ مقدامٌ نبيلُ

ودرةُ عِقْدنا الدُّكتورُ أيمنْ***شجاعٌ قدوةٌ رجلٌ فَضِيْلُ

ومنْ علمائنا بَطلٌ أسيرٌ***فقيهُ كنانةٍ شيخ جليلُ

ومنْ خطبائنا سليمانُ غيثٍ***ومنْ فرساننا رمزي الأصيلُ

وبعضُ صقورنا من قدْ رأيتمْ***بأبراجٍ غدتْ منا تميلُ

وفي الشيشانِ منا لِيْثُ غابٍ***وفي الأُوراسِ بأسٌ لا يزولُ

وحولَ القدسِ أشبالٌ صغارٌ***يقاسي رَجْمَهَا البغلُ الذليلُ

وفي فلوجةِ الأحرارِ ضربٌ***يشردُ جندكمْ ولها عويلُ

وفي استانبولَ سطرنا فخاراً***وفي جاكرتَ صبرٌ لا يحولُ

وفي الحرمينِ منا ابن مقرنْ***وفي بغدادَ زرقاوي يصولُ

فهذي بعضُ أمثلةٍ ولكنْ***بكلِ بلادنا لهمُ مثيلُ

فإنْ رمتَ الذؤابةَ من علانا***فعندَ أسامةََ الخبرُ المَهُولُ

فلولا خوفُ كفٍ من ترابٍ***لَقُلْتُ بِمدْحِهِ شعرٌ يطولُ

أسامةُ منْ عرفتمْ في المعالي***سليلُ كرامةٍ , سيف صقيلُ

لئن كَدَرَ الحِياضَ غبارُ ذلٍِ***فحوضُ العزِّ ماءٌ سلسبيلُ

-----------------
ولتعلم ياشريك الوطن اننا لانخاف شيئا بل نتوق ليوم تراق فية دمانا الذكية من اجل المسيح لترتوى تلك الارض الطيبة المغتصبة بدمائنا كما ارتوت بدماء اجدادنا العظماء ولتعلم ايضا ان لنا ربا عظيما يحرسنا نعتمد علية لا على امريكا او غيرها معنا ربنا والهنا ومخلصنا يسوع المسيح الذى وعدنا والذى لايستطيع الشيطان نفسة وليس مثلك ان يمسة بسوء الاعندما يرضى الرب بذلك .... فلتنظر يااخى الفرق فى الشجاعة ولتقل ماهى الشجاعة فهل الشجاعة فى رأيك هى ان ترفع سيفا او سكينا على اعزل لتقتلة
ام الشجاعة هى من ذلك الاعزل الذى يفتح لسيفك صدرة ليراق دمة من اجل عقيدة الراسخة كالجبال.... فكر وقل لى ايهما اشجع ؟
ايضا اذا كنت تفاخر بالظواهرى والزرقاوى وبن لادن فلا الوم عليك وهنيئا لك بحزب جهنم هذا
الرد مع إقتباس