[makakola]

المشاركة الأصلية بواسطة shereenm

الحمد لله أخيرا إتفقنا على حاجة....أن لكل شخص الحق فى إعتناق ما يشاء طالما لم يجبر عليه ....و بالمثل فمن حق المسيحى أن يسلم دون إجبار أو تهديد ......و هنا السؤال طيب ليه تصدقوا أن المسلم تنصر دون إجبار و عند التحدث عن مسيحى أسلم لا تقبلون الفكرة و تقولون أنة لابد أن يكون قد تم إجبارة .....فى إعتقادى الشخصى أن السبب فى عدم تقبلنا لهذة الأمور كمسلمين و مسيحيين هو راجع لشخصياتنا و معتفداتنا لأن و خصوصا فى مصر سواء مسيحيين أو مسلمين فنحن شعب ذو نزعة دينية و عندنا عادات معينة فخلفياتنا ترفض المساس بالمعتقدات لذلك كل منا لا يريد أن يصدق أى أن المسلم لإعتقدة الدينى الراسخ يرفض أن يصدف أن مسلم يغير دينة و العكس صحيح و بالتالى نرحب بفكرة الإكراة و الإجبار فهو عذر مقبول لدينا كمسيحيين و كمسلمين

الأخت shereenm
سأذكر لك بعضا من الفروق
المسلم الذى يتحول للمسيحية يخشى الأمن، فإنه لو توصل له سيسلمه فورا لأهاله
المسيحى الذى تحول للإسلام فى حمى الأمن، ولا يستطيع أهله الإقتراب منه، وعل إلإعتقال الذى تم مؤخرا لأهل فتاة الفيوم خير دليل على ذلك

المسلم الذى يتحول للمسيحية يجد صعوبه شديده فى العماد، فهو يطرد عده مرات من الكنائس، ويرفض عماده لمده قد تطول عده سنوات للتأكد من جديته وإقتناعه التام بالمسيحية وأنه مستعد للتضحية بكل شئ فى سبيل المسيح
المسيحى الذى يتحول للإسلام لا يجد أى صعوبة بل لا يستغرق الأمر سوى ثوان حتى لو لم يكن واعيا، ولو وعى فقد فات الأوان للتراجع فالمقابل حياته


المسلم الذى يتحول للمسيحية لا نجد مصاحبا لتحوله قصة زواج أو غرام أو تصحيح خطأ
المسيحى الذى يتحول للإسلام عادة نجد فى قصته زواج أو خلافه، وعل كل الفتيات اللائى أذيعت قصصهن مؤخرا كن يتركن المسيحية إلى الزواج الفورى وليس لعبادة رب العالمين والتبتل


المسلم الذى يتحول للمسيحية لا يستطيع إستخراج أوراق شخصية تثبت ديانته، فيعيش محروما من كل حقوقه الشخصية مثل الزواج وخلافه
المسيحى الذى يتحول للإسلام يتم إستخراج أوراق شخصية جديده له فى لحظات

هناك نقطة أخيره
الإنسان المتحدث باللغه العربية يصعب إقناعه بإختياره وبدون ضغوط بالإسلام، ولن أقول مستحيل لكيلا أكون مبالغا، لكن لنقل يصعب إقناعه
وإليك إحصائية رسمية من إحدى الدول العربية تثبت كلامى
http://www.moj.gov.kw/Census/2004/eshar/page1.htm
هذه الإحصائية من وزارة العدل الكويتية، توضح عدد الذين تم إشهار إسلامهم فى دولة الكويت
عدد من تم إشهار إسلامهم عام 2002 : 1711 فردا
منهم جنسيات عربية : 20 فردا

عدد من تم إشهار إسلامهم عام 2003 : 2564 فردا
منهم جنسيات عربية : 29 فردا

عندما أقول جنسيات عربية فأنا أعنى من كل الدول العربية بدء من المغرب وحتى الخليج
وبالطبع تجديدنها أعداد لا تذكر مقارنة بالإجمالى العام، فإذا علمتى أن من يشهر إسلامه بهذه الدوله وهو سجين يتم الإفراج عنه فورا مهما كانت تهمته، ستعرفين لماذا أسلمت الجنسيات العربية