الحكاية بدأت على النت بالتشات وأوهمها بعد فترة بالخطوبة والزواج وأثناء ذهابها الى الكنيسة لدرس خصوصى وقف على الباب يتحدث معها ثم تفاجأ البنتين اللتين كانتا معها بأنه يدخل ميرنا داخل التاكسى. أنا لا أنفى مسئولية الفتاة ولكن مع الأخذ فى الاعتبار التلاعب بمشاعر طفلة مراهقة وساذجة. ياريت كل البنات تاخد موعظة وعبرة من اللى حصل وعدم اعطاء أية بيانات شخصية عن نفسها لأى شخص هى لا تعرفه.
|