إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة boulos
لقد قرأت ردودك كلها يا أخت أميرة ولكن يبدو أنك لم تنتبه لمشاركتى الا متأخرا. على العموم لقد بدأ الحوار من الداخل من خلال زيارات أخينا الحبيب مايكل منير لمصر ومشاركته فى الحوار وكان أخرها مؤتمر نجع حمادى الذى تحدث فيه عن تعاون المسيحيين والمسلمين معا من أجل الديمقراطية وحقوق الانسان.
أما اذا كنت تقصدى أن الحوار يكون مع الأقباط فى الداخل فقد ذاقت الكنيسة الأمرين وقياداتها العليا من لامبالاة الدولة وعدم اهتمامها فالدولة لم تعترف بوجود مشاكل للأقباط الا بعد المؤتمرات المتعددة فى الخارج والضغوط الدولية عليها واضطرت الدولة مرغمة على فتح الحوار مع مايكل منير حتى تصلح من صورتها أمام المجتمع الدولى وحين استقبلت مايكل على نطاق رسمى واسع لم تحسب أنها بذلك قلبت المائدة على نفسها أو جنت على نفسها براكش فقد كانت حجة الدولة أن الأقباط لا يتحاورون ويرددون الشكوى فجاء مايكل وفتح بابا للحوار و تكررت زياراته ولقاءاته فان لم تستجب الدولة وكانت وعودها مجرد كذب ودعاية ليس الا فهى بذلك تكون قد فضحت نفسها أمام العالم أجمع وهنا وجب التدخل العالمى. أتمنى أن تكون الرؤية قد وضحت بعض الشىء.
|
[COLOR="Magenta"][COLOR="Blue"][FONT="Arial Black"][SIZE="6"]
[COLOR="Magenta"]
أرجو المعذره لعدم إنتباهى السريع لرد ك لكن معلش بقى الإمتحانات على الأبواب ومش بادخل المنتدى وقت كافى .. بس المهم إن إحنا طلعنا مش مختلفين زى ما قلتلك