أشكرك على شعورك الطيب الذى أثر بى كثيرا.. وإن كنت أتمنى أن أتلقى مثل برقيات الشكر فى الرسائل الخاصة فانا لم أهدف يوماً للفخر بحياديتى على العام بل أنا مجرد منفذ لوصايا الكتاب المقدس (المحرف بنظرك) "ينبغى أن يطاع الله أكثر من الناس" - "من أراد أن يكون أولاً فليكن خادماً للكل"
بالنسبة لاسم الموضوع الذى ذكرته (والذى كان أيضا يمكنك الإبلاغ عنه بدلا من العام) فاسمه الأصلى كان "القرآن والجنس والماخور الآبدى" وتم تعديله بواسطة الزميل والأخ "نيومان2" ليصبح "القرأن والجنس" فقط
أعلم أنك قد تستاء من عنوان الموضوع حتى على وضعه الحالى.. لكن لاحظ أنها جملة خبرية تعبر عن العلاقة التى يتم مناقشتها والتى لم تنتهى بعد..
بمعنى انه فى انتهاء الموضوع قد نكتشف أن القرآن برئ مما يقوله ياويكا فنصل للحقيقة التى تقول بأن الجنة فى أوصاف القرآن والأحاديث ليس بها مثيرات أو أفعال جنسية.. وهنا بالطبع يبرز دورك.. وإن كنت أشك فى كيفية اعتراضك على اسم الموضوع وعدم اعتراضك على (الأفعال الجنسية) المذكورة داخله
من ناحية أخرى.. لا مانع من عمل موضوع تحت اسم "الإنجيل والجنس" تناقش فيه رؤية الكتاب المقدس وشرحه للأمور الجنسية عثرة أو حساسة النقاش.. ودورى فى هذا الموضوع قد ينحصر فى الرد كعضو عادى دون أى مهام إشرافية
أشكرك مرة أخرى على برقيتك وهدانا الله جميعا لما فيه الحق والصواب
بالمناسبة..
اسم "المعلم" وعلامة الإبتسامة ":)" وأسلوبك الحوارى رزين/تهكمى - لبق/لاذع يتشابه مع شخص أعرفه..
فهل تحاورنا مسبقاً؟ رجاء إفادتى وسأكون شاكراً
تحياتى وتقديرى
|