لنا مثال في قضية سلمان رشدي صاحب كتاب " آيات شيطانية "
فقد تم اصدار فتوة تبيح دمه بواسطة الخُميني .
ها هو سلمان رشدي قد انقذه الله ، ومازال يحي بحرية تامة .
وها هو الخُميني قد انتهي وولي وانتهت معه فتواه .
ونحن نعلم تمام العلم أن الله بيده كل الخيوط ، وهو صاحب السلطان وبيده الأمور
فلندع هؤلاء في فتواهم ونمسك في المسيح الذي لاينسانا ابداً
|