[godhelpcopts]

المشاركة الأصلية بواسطة godhelpcopts

اخيرا : تدويل القضية القبطية


التلفزيون الألماني وتقرير عن أسلمة البنات في مصر

تناول موقع الـ 2Df الألماني في برامجه المصورة موضوع أسلمة الفتيات القبطيات وذلك في اطار فضائح الإخوان المسلمين والتي تبثها فضائيات العالم الغربي بين الحين والآخر.
وقد إستعان موقع الـ 2Df بلقطات من تغطيات "الأقباط متحدون" لهذه الأحداث.

شاهد الفيديو :

http://www.zdf.de/ZDFmediathek/inhal...rv_dsl,00.html

فلقد تعرض موقع تو دي اف للحقيقة المُرّة الذي يعيشها الأقباط في وطنهم الأم من عدة جوانب أقحمت عليهم في حياتهم ولم يعتادوها من قبل في هذا البلد الذي رواه أجدادهم الشهداء بدمائهم الطاهرة، إذ عرض الموقع لقضية خطف وأسلمة الفتيات القبطيات التي كانت وما زالت سبب أزمة كبيرة للأقباط.
وقد أشار المقطع المصور الذي بثه الموقع إلى عدة حقائق قد يغفل أو يتغافل عنها البعض، كتهديد أهل الفتاة باعادتها -الفتاة- جثة هامدة إذا استمرت الأسرة في البحث عنها،
وكذلك تواطؤ الجهات الأمنية المعنية بحماية المواطنين في مساندتها للمعتدين وإخفائهم وحمايتهم، وفي حالة تقديم بلاغ، يرفض عمل محاضر خطف وتحول لمحاضر إختفاء، وأيضاً أشار الموقع لعدة نقاط هامة في هذا الموضوع كحصول أسرة إحدى الفتيات المختطفات على رقم الهاتف الجوال الخاص بالمشتبه فيه بخطف إبنتهم وهو ما لم تكلف الأجهزة الأمنية نفسها باستدعاء أو القبض على هذا الشخص ولو من قبيل التحري وليس الإتهام.
وتناولت اللقطات المصورة قصة سوزان جاد الله ومنى يعقوب وأخريات، وهي الموضوعات التي قامت "الأقباط متحدون" بتغطيتها وعرضها، وقد إستعان موقع 2Df ببعض اللقطات من التغطيات الحية للأحداث التي قامت بها "الأقباط متحدون" في إطار فضح هذه الممارسات العنصرية.
جدير بالذكر أن موقع 2Df قد عرض أيضاً لموضوع منع أو تحريم التعامل مع محلات المسيحين في علاقات تجارية كالبيع والشراء، وكذلك موضوع التلفزيون المصري بتزمته وتعصبه، وهو الذي أظهره الموقع كداعم لهذه الأساليب الداعية للتطاول على الأقباط عن طريق بثه للمسلسلات والأفلام المؤيدة لروح العنف ونبذ الآخر وزواج الرجل المسلم من المرأة المسيحية وغيرها



شاهد الفيديو :

http://www.zdf.de/ZDFmediathek/inhal...rv_dsl,00.html

ياريت تترجموا الفيديو ده لـــ Subtitele عربى و انجليزى,
و حد يننزله علشان ناس كتيره تشوفه, انا مش عارف اعمله download, لكن لو تعرفوا , ياريت تعملوا كده, شكرا