شكرا للحبيب وليد على مجهوده الجبار فى توثيق هذه الأحداث
قوانين دولتنا ليست إلا حبرا على ورق لمواجهة العالم الخارجى والظهور بمظهر حسن أمامه، لكن داخليا فإن كل إنسان منهم يتصرف حسبما تمليه عليه عقيدته وليس كما ينص القانون، ويجدون العذر تلو الأخر للتحايل على القانون
ولم يتبقى من الوقت الكثير أمامهم، فالتغيير أت لا محالة، ولن تصمد قوى الشر طويلا
__________________
لم اكتم عدلك في وسط قلبي تكلمت بامانتك وخلاصك لم اخف رحمتك وحقك عن الجماعة العظيمة اما انت يا رب فلا تمنع رأفتك عني تنصرني رحمتك وحقك دائما
|