موقف العلمانيين من هذه الاحداث
هذه الأحداث وهذه الامور ألتي تتعرض لها الكنيسة القبطية الاورثوذوكسية خاصةً والمسيحية بصفة عامة : أين من يدعون بأنهم يريدون إصلاح الكنيسة منها ؟؟؟
بلاش جمال أسعد لأنه كاره للمسيحية ولكنيسته ألتي كان ينتمي إليها ؛ ولا نبيل لوقا بباوي المدافع الأول عن الإسلام وأكثر من المسلمين انفسهم بما فيهم أبو إسلام ؛
أين كمال زاخر موسي ألذي يدعي أنه يبحث عن الإصلاح الكنسي ويريده ؟
ولماذا لا يستغل كونه علمانياً أي لا ينتمي لرجال الكهنوت ؛ ولا شأن له بأي نوع من أنواع الخدمات الكنسيه ؛ لماذا لا يستغل هذه الصفة في الرد علي أبو إسلام وأعوانه ؟
وذلك لكي لا يكون لأبو إسلام أي حجة علي الكنيسة ألتي يدعي أنها توزع الادوار .
لماذا لا يستغل هذه الصفة وينشر ردوداً قويه علي أبو إسلام وعمارة والعوا في الصحف ألتي يهاجم من خلالها الكنيسة ؟؟؟
هو يقول أنه مفكر قبطي وهو كاتب ممتاز بالفعل فلماذا لا يوظف هذه الموهبة في طريقها الصحيح ؟
وأخيراً
لماذا لا ندعوه نحن لأن يغير إتجاهه إلي الطريق الصحيح ؟
|