بلا يد يكسر
معتي ذلك انه مهما بُذِلَ من جهد من جانب المشايخ والدعاة المودرن للإسلام في اوروبا وكل العالم ؛ الدعاة ألذين يحاولون بشتي الطرق تجميل الإسلام وإظهاره علي غير حقيقته أمام العالم محاولين نشره بالأكاذيب عن طريق إظهار ما ليس فيه ؛
فمهما بُذِل من جهد ؛ لكنه سينكشف علي حقيقته وسريعاً جداً ؛ وهذا ما يثير غضب المسلمين في كل العالم ؛ لأن محاولاتهم لنشر الدين وفكرة أن الإسلام سيسود علي العالم يوماً ما ؛ تؤول للفشل وبشدة ؛
أما الأوروبيين ومشكلة الخوف من الإرهاب ومن الإرهابيين ؛ والإرهاب يساوي الإسلام والمسلمين = الإرهابيين ؛ فهذه المشكلة يمكن التغلب عليها من خلال القوانين الصارمة ألتي يجب أن تسن لحماية مجتمعاتهم من تخريب المسلمين فيها .
|