
و قد صرح بها علانية و جهرا عليه أفضل التنكيح و التفخيد بكراهيته لجنس الارتست كله و ليس فاروق حسنى فقط فى قوله " لا تدخل الملائكة بيبت فيه *** او تصاوير " و فى قوله " ان اكثر الناس عذابا يوما القيامة لهم المصورون " و طبعا فى كلام الذى لا ينطق عن الهوى عليه أفضل التنكيح و التفخيد ما يفسر لى الآن لماذا لا التقى ابدا بالملائكة فى بيتى فلدى تصاوير و عندى ***
كم قلناها و لم يصدقنا أحد و اتهموننا باننا نْصارى تنصيريين يهود صهاينة كفرة صليبيين مشركين من اعداء اللات و رسوله عليه افضل التنكيح و التفخيد
إن جماعة الاخوان الارهابيين و السلطة الحاكمة وجهان لعملة واحدة مسكوك على قفاها صورة إرب أفخد الخلق . لست عبقريا و لم اكن عبقريا يوما ما عندما لاحظت أن الخلاف و الصراع الذى يدب احيانا بين وٌلدان رسول اللات فى الحزب الوطنى الديمومة الكراسى {الديمقراطية فى عرف رسول اللات هى ديمومة الكراسى و هى فتوى شرعية لفضيلة صاحب الشعر الغول و الصوت الماهول معمر ابن القذافى } من ناحية و بين غٌلمان رسول اللات فى جماعة الاخوان الارهابيين من ناحية اخرى هو صراع اشخاص و ليس صراع افكار فجميعهم ذلك الارهابى القرآنى المأفون الذين لا يؤمنون الا بمبدا الحاكمية للات و العزة و منات الثالثة الأخرى و ليس تشدق جماعة الاخوان الارهابيين حديثا بشعارات الديمومة الكراسية ((الديمقراطية المحمدية)) الا خطوة متاخرة خطاها قبلهم أحباب رسول اللات اشقائهم فى ذات الإرب اعضاء الحزب الوطنى الديمومة الكراسى
فالديمقراطية كما قلنا و كررنا و سنقول هى اداة من ادوات النظام العلمانى المشرك الصليبى الكفور المتصهين لا يمكن خلعها من بين جنبات جسد النظام العلمانى لإستذراعها فى جيفة النظام الغٌلمانى الى جوار مبدا الحاكمية للات و الشريعة المحمدية مصدر التشريع و قبالة الدين الرسمى للحكومة مباشرة ذلك الدين الذى يعتبر قوانين الدول الثيوقراطية ان اعتناقه هداية و الخروج عليه كفرا يستوجب حد الردة عنه و هو القتل عملا بالجملة القرىنية " بئس لإسم الفسوق بعد الايمان" .
فو جئ الوزير الارتست بان الصحفية الفنية و اكرر الصحفية الأرتستية و اوضح انها صحفية تشترك فى تحرير صفحة الفنون و الرسوم و التصاوير و ال**** و العياذ باللات و تتبع تلك الصفحة بالتحليل و الاشادة اخبار اكثر الناس عذابا يوما القيامة أى الارتست و العياذ باللات
هذه الصحفية التى كانت تتشبه بقوم الكفر و الفجور و الماصى و الموبقات و الجور قد خلعت عن جسمها ملابس الفرنجة الصضليبيين لعنهم اللات و ارتدت لباس حور رسول النكاح عليه افضل التفخيد
فقال لها الوزير ضاحكا ساخرا : انت انضميتى للقبيلة خلاص ؟( يقصد قبيلة حِميَر التى تنتمى اليها الصحفيات المٌلجمات من حور رسول اللات لابسات لجام اللات حيث كانت تلك هى الصحفية الفنية الارتستية الوحيدة فى الصحف الحكوميةو المصرية التى لم تتلجم بعد!) ثم استطرد الوزير الارتست قائلا : إذا فقد تأثرت انت بهن ( فى اشارة الى قبيلة الملجمات) بدلا من ان تؤثرين انت فيهن !
بقية الموضوع بأسفل من فضلك تابعه