الجزء السابع من :انكشاف تحالف الوطنى و الاخوان بين نكاح الغٌلٌمان و لجام النسوان
لا يمكن مطلقا الفصل بين المركبين المادى و العقائدى لاى حضارة
فلا يمكن ان ترتدى البرنيطة على جلبابك فجلبابك لا يقبل ان يغطى لابسه راسه بغير الطاقية
لقد أضلكم دعاة التقية حتى يلبسوكم الحجاب و الطاقية ليعيشوا هم حضارتنا بكلا من مركبيها المادى و العقائدى و يسجنوكم انتم فى غياهب هذا السجن الكبير و يحرموننا نحن ال***** التنصيريين اليهود الصهاينة الكفرة عباد الصليب المتعبدين للخشبة لعننا اللات من حضارتنا و يدفنوننا فى جبال من عجينة البول و البراز و الناموس و الذباب التى هى العلاج السحرى لكل امراض المجتمع العصرى الذى اكد علماء الغرب خاصة العالم اكس واى زد دبليو سى فوائده فى جامعة دبليو سى فى السويد (هذا ما اكدت عليه صحيفة الاهرام الحكومية فى مقالات العالم العلامة و الفاهم الفهامة محمد زغلول محمد النجار) و عندما اكتشف الاخ فى اللات الدكتور البرفيسور دبيليو سى ان الاعجاز العلمى للقرآن الكريم قد اكتشف تلك العجينة السحرية قبله بألف و اربعمئة سنة نزلت من عينيه دمعة و من قلبه عبرة و من صدره زفرة و نطق بالشهادتين مع مخترع الانتر نت و صاروخ الفضاء و ابرة وابور الجاز الغٌلام الافرنجى أبيض اللحم رجاء الاجرودى الشهير بأبو قتادة الباريساوى الذى كان وقت الجاهلية روجيه جارودى
لماذا تفعل هذا ايها النظام الحاكم المحمدى الشرير - لماذا تريد ان يعيش المحمديين هذا التناقض الرهيب- لماذا تريد ان يعانى شعبك ذلك الفصام بعيشه فى عالمين فيقول غير ما يعتقد و يفعل عكس ما يقول و يُظهر عكس ما يُبطن و يهتف لما يلعنه و ينتخب من يتاكد انه الأسوأ للآخرين حتى لو كان الاسوأ له هو ايضا و بدرجة اكثر سواءاً من هؤلاء الآخرين الذين ربما لن يطالهم سوء هذا السيئ ألا تعلم ايها النظام انك بذلك تخلق للعالم وحوشا ضارية تبغى التهامه بعد ان سيطرت عليها افكارا ضلالية مكذوبة عن التآمر و التربص ال****** التنصيرى اليهودى الصهيونى الكافر الكفور
غريبة جدا هى حالة بكائيات تحويل الجناة لمجنى عليه و الضحايا إلى جناه التى يعيشها الوسط الاعلامى المحمدى فى المنطقة و لا يمكن تفسير تلك الحالات الا فى اطار تدارس الاعراض الفصامية التى تسبب فيها هذا النظام الشرير لتلك المجتمعات بواسطة جهازه الاعلامى الخبيث
فتجد احدهم يقول : "إننا لم نفعل شيئا سوى اننا ارتدينا لباسا دعانا ديننا لأن نلبسه ! أوليس الرجال العرب فى منطقة خليج المعيز (و ليس خليج الخنازير و العياذ باللات فالخنازير تلك تخصنا نحن عملاء اليهود ابناء الخنزير احفاد القرود ) يلبسون الجلباب و الدشداشة (طرحة توضع على الرأس؟؟) لماذا اذا لا تعترضون يا معشر ال***** التنصيريين اليهود الصهاينة الكفرة أعداء اللات عليهم و تعترضون على لباسنا نحن النسوة المحمديات فقط؟"
هذا ما قالته مذيعة قناة الجزيرة المحمدية المتطرفة التحريضية فهل ما قالته يعد كلاما نرد عليه؟؟
إن ما قالته لا يمكن وصفه بالكلام بل هو من اشباه الكلام تنظر له من بعيد فتظن انه كلاما و هو ليس بكلام تنظر اليه من بعيد فتظن انه متكون من جمل و هى ليست جمل بل اشباه جمل تنظر اليه من بعيد فتظن ان به كلمات و هى ليست كلمات بكل تاكيد
انها نوع من المعزوفات الفمية التى يتعاطاها البعض و تطرب لها رأسه الصغير فيهزها أماما و خلفا كالأزهريين و لكننا لسنا من هذا البعض
فالاعتراض منا ليس مطلقا على لبس المحمدية للحجاب او حتى دفنها لنفسها فى عجينة البول بالبراز بالذباب بالناموس بعسل النحل بحبة البركة
الاعتراض فقط هو التدليس و النصب و الاحتيال الذى تقومون به معشر المحمديون و المحمديات فمن حق مذيعة قناة الجزيرة أن ترتدى ما شاءت على انه اذا كان هذا الملبس يُلبس بإسم محمد فيجب على المحمدية اتباع اقوال محمد و لا تزاحم الكافرات فى ميادين العمل و قد أمر محمدها فى قرآنه بقوله " وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى " الأحزاب / 33
فلماذا اذا يا مذيعة قناة الجزيرة تخالفين اوامر محمدك و تبارحين دارك واضعة على وجهك الابيض الباهت مئات الكيلو جرامات من مساحيق التجميل و التلوين الذى أنتجها الملعون المذموم الرفيق الطاغوط ماكس فاكتور لعنه اللات
بقية الموضوع بأسفل
|