[وطنى مخلص]

لماذا لا تفسر لنا يا مولانا سبب اصرارك على ان يتعلم امثالى من ال***** التنصيريين اليهود الصهاينة الكفرة التعليم المحمدى بعد ان فشلوا فى ان يجدوا لانفسهم مقعدا شاغرا فى محافل التعليم الامريكى ال****** التنصيرى اليهودى الصهيونى الكافر بينما كنت يا صاحب الفضيلة الارهابية تنفق انت الغالى و النفيس و الثمين حتى تضمن ان يحتل ابناءك الخمسة المقاعد المخصصة لى و لامثالى من القوم الكافرين فى محافل التعليم الكفرى .
إن الشيخ حسن يوسف كان كل همه ان يزاحم المسيحيين الكفرة فى مقاعدهم الدراسية فقط حتى لو اهدر اموال المجاهدين ليدفعها للخزينة الامريكية؟
تقولون ان الرسوم الدنماركية اساءت لنبيكم فلماذا لا تحفظون انتم كرامة نبيكم و تلتزمون بما حرمه عليكم الا و هو الفن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟انكم تعلنون مقاطعة المنتجات التنصيرية الصهيونية النصرانية الصليبية الكافرة فمن هو الذى يركب المرسيدس و الجاجوار و الفولفو هل هو كمال شاكر مجلع الذى ذبحه الارهاب المحمدى فى العديسات ام انه الشيخ حسن يوسف و الشيخ عمرو خالد و الشيخ خالد الجندى و الخنزير الصغير عمرو اديب؟؟؟؟؟؟لا يتورع عمرو اديب فى مطالبة الجياع بمقاطعة لحسة جبنة كانوا سيغمسون فيها رغيفهم الحاف ثم يقول انشاء اللات سأشترى سيارة هامر مثل عمرو دياب رغم ان العجلة الكاوتشوك الواحدة الخاصة بها (على حد قول عمرو اديب) ثمنها 54ألف جنيه مصرى أوليست شركة الهامر هذه يا عمرو اديب تدعم المستوطنات الصهيونية الكافرة؟؟؟؟؟؟؟و العياذ باللات !؟؟ إنك يا عمرو اديب تقول عن السيارة الهامر بفخر المحمدى بإرب رسوله النٍكيح : ان السيارة الهامر سيارة رائعة لا تعطل الا فى العراق (و تضحك) و فى ذكرك لذلك معرفة منك بكم الدعم الذى تدعمه الشركة المنتجة لتلك السيارة للعدوان ال****** التنصيرى اليهودى الصهيونى الكافر الصليبى من امثالى عباد الصليب على الكعبة العراقية أم انه ما دام الموضوع يخص مزاجك و الاشياء التى توافق مزاجك فليذهب الخُرمين الى الجحيم و حديدة البراق الى الهاوية !!!!يعبر الخنزير الصغير عمرو اديب عن احلامه فى ان يعلم ابناؤه فى جامعات الغرب ( الكافر الكفور النجس النجيس طبعا) بينما يرى ان كل علوم الغرب منبعها القرآن ؟؟؟؟؟؟ و كل مخترعات الغرب بما فيها السيارة الهامر سبايدر تصميماتها موجودة فى القرآن فى سورة العنكبوت فلماذا لم يحاول هو ان يخترع لنا من القرآن شيئا؟؟؟ و لو حتى علاج ارتخاء العضو الذكرى الذى يحضر له عمرو من امارة دبى صناديق من ادويته ليلهط منها ما شاء و يوزع على الشيخ خالد الجندى و الشيخ عمرو خالد ما يتبقى؟؟
فلماذا يا اديب لا تعلم ابناءك فى الجامعة المحمدية بلاهور ؟؟!! حتى يتعلموا كيف يصنعون البامبرز من اوراق المصحف فالطريقة موجودة فى سورة العاديات تنتظر من يفك طلاصمها فلا تحرم الامة المحمدية النكاحية من هذا التطور الجنسى خاصة و ان الولد طالع زكى لأبوه
و هذا كان يا سادة فقط مثلا على ممارسة المحمديين لحيل غريبة لكى يكونوا ***** تنصيريين يهود صهاينة كفرة مثلى و اكثر منى و لكنى مع وضع كتابة كلمة "محمدى" فى خانة الديانة فى الاوراق الرسمية او مع رفع لافتة على وجهه مكتوب عليها أوعى وشك انا ارهابى محمدى و هذه اللافتة هى الذقن و الزبيبة بالنسبة للذكر المحمدى و النقاب و الحجاب بالنسبة للمحمدية
وقفت الارتست المحمدية المتطرفة أثار الحكيم ( و هى ليست محجبة فقد ارتدت الحجاب لفترة ثلاثة سنوات اعلنت خلالها اعتزال الفن نظرا لان الفن حرام و انتجت شريط كاسيت صوتى بعنوان "توبة الممثلة السينمائية " كنت أسمعه قسرا صباح مساء جيئة و ذهاب اثناء دراستى الجامعية اثناء سفرى و عودتى من جامعتى ثم خلعت الحجاب و عادت للتمثيل الحرام) و هى تقول انه كما ان الطبيبة المحمدية تمارس عملها و هى محجبة فمن حق الممثلات ان تمارسن عملهن و هن محجبات
و لكن يا آثار الحكيم اوليس الافضل ان تكونى أكثر حكمة من ذلك او على الاقل ان تخزى تقيتك و تحترمى عقول الجماهير و لو قليلا فليس جميعهم من المحمديين الذى قطعوا التيار الكهربى عن عقولهم حتى لا يخشى منهم اللات كما يخشى من عباده العلماء
فالتمثيل هو حرام فى المحمدية كما تعلمين و كل من تعمق فى دراسة المحمدية اذا انك كما تعلمين ان التمثيل على حد تعبير الإمام الدكتور مشهور حسن فى كتابه الذائع الصيت المقرر على طلبة التعليم الازهرى < المروءة وخوارمها > و بالتحديد فى صفحة 221 :"التمثيل من مثبطات المروءةُ- التى هى اهم مقاصدِ الشرعِ - وخوارمها و هى من مسقطات الشهادة شرعاً، والشرع يأمر بمعالي الأخلاق ، وينهى عن سفاسفها ، فكم رأى الراؤون الممثل يفعل بنفسه الأفاعيل في أيِّ عضوٍ مِن أعضائه ، وفي حركاته وصوته واختلاج أعضائه ، بل يمثل دور مجنونٍ أو معتوهٍ أو أبلهٍ... وعليه : فلا يمتري عاقل أنَّ التمثيل مِن أولى خوارم المروءة ، ولذا فهو مِن مسقطات الشهادة شرعاَ وفقاً لإجماع الفقهاء ، وما كان كذلك : فإنَّ الشرع لا يُقرُّه في جملته"
و حتى أكثر الأئمة تسامحا مع هذا الفعل الفاجر المعادى للشرع المحمدى (التمثيل و الفن و الموسيقى و شتى انواع المعازف) فإننا نجدهم وضعوا شروط مستحيلة ليصبح هذا التمثيل مباحا و إن كان مكروها فى ملتهم و اعتقادهم فنجد مثلا العنصر الارهابى صالح الغزالى فى كتابه< حكم ممارسة الفن في الشريعة> يقول :"كى يكون التمثيل مباحا ينبغي أن يكون الممثل محكوماً بضوابط شرعية اهمها :
بقية الموضوع بأسفل