- لماذا تذكر بكري ما أدعى أنها مخالفات للأستاذ / إبراهيم نافع بعد أن ترك منصبه رئيساً لمجلس إدارة وتحرير الأهرام؟ .. بكري يزعم أنه لم يكن يعلم بهذه المخالفات ولو جاءته مستنداتها لقام بالنشر فوراً دون النظر الى صداقته بنافع وتناسى بكري أن ما قيل إنه مخالفات ونفس المستندات هي التي كان يتم توزيعها في منشورات مطبوعة ورقياً ومنشورات على الإنترنت منذ عام 2001 وتم محاكمة أصحابها بتهم السب والقذف والتشهير وصدرت أحكام قضائية بإدانتهم بأحكام الحبس والغرامة وهم الصحفيون محمد أبولواية ، ومحمد عبد اللاه ، وأحمد هريدي!!
- أما ما ينشره بكري عن سمير رجب: فنسأله ماذا يعرف عن الصحفي الذي تقاضي ستين ألف جنيه قيمة طباعة كتاب عن سمير رجب ؟!
- وماذا يعرف عن إعدام مائة ألف جنيه كديون على صحيفة الأسبوع مقابل مواقفها ضد سمير رجب !!
- مصطفى بكري الإنسان صاحب المبادئ أصر على أن يقوم الشاعر سيد أمين بتوقيع إيصال أمانة كشرط لإعطائه أوراق رسمية بمفردات مرتبه كصحفي بالأسبوع كي يستعين بها في إجراءات الحصول على سيارة خاصة بالمعاقين ، والمعروف أن الشاعر سيد أمين يعاني من نسبة إعاقة خفيفة في ساقه ويحتاج لمثل هذه السيارة لتنقله من مسكنه في منطقة نائية بالمقطم جنوب القاهرة إلى مقر عمله بجريدة الأسبوع بدلاً من البهدلة في وسائل النقل العام!!
ونحن بصدد الحديث عن الشاعر سيد أمين نتساءل :لماذا رفض مصطفى بكري نشر كتابات وأشعار سيد أمين التي كانت تتضمن تلميحاً نقدياً ضد الحاكم المستبد ، وكذلك أشعاره التي تتضمن تلميحات عن أجهزة أمنية !!
- مصطفى بكري الإنسان بذل كل ما في وسعه للتنكيل بمجدي عبد الجواد الداغر خلال عمله كمدرس مساعد للصحافة بجامعة جنوب الوادي فاستغل علاقته بمحافظ قنا ورئيس جامعة جنوب الوادي لإحالة مجدي للتحقيق مما أدى إلى تعطيل حصوله على درجة الماجستير وكاد يؤدي به إلى التعيين في وظيفة إدارية والسبب هو ما كتبه في صحيفة العرب اليوم الصادرة بترخيص قبرصي وتناول فيه قصة استلام بكري خلال رئاسته لصحيفة الأحرار عام 1995 لشيك بملغ 330 ألف قيمة خدماته للجماهيرية الليبية ولمساندته في الترشيح لعضوية مجلس الشعب – حسب ما ورد في مستند صرف الشيك - مصطفى بكري لم يكتف بالتنكيل بمجدي عبد الجواد رئيس التحرير التنفيذي وإنما تدخل لدى مجلس نقابة الصحفيين لمنع حصول الداغر على عضوية نقابة الصحفيين من جريدة الأمة كما طارده حتى في محاولة الحصول على عضوية جدول المنتسبين عندما كان رجائي الميرغني هو المهيمن على لجنة القيد .
ولم يتوقف انتقام بكري عند هذا الحد فقد أجرى اتصالاته بوزير الإعلام صفوت الشريف لوقف صدور صحيفة العرب اليوم التي أنفق فيها الدكتور عصام عبد الشافي كل ما يملك (الدكتور عصام عبد الشافي معاق ومتزوج ويعول وتسبب بكري في إغلاق مصدر رزقه).
- مصطفى بكري المفبركاتي الأول في مصر يطمع في منصب نقيب الصحفيين ظناً منه أن ذاكرة الصحفيين لا تحتفظ بوقائع الفبركة ، فالسيد بكري هو الوحيد في العالم الذي يتفوق على السي آي ايه والموساد وكل أجهزة الاستخبارات في العالم قديماً وحديثاً ، فهو الوحيد صاحب المصادر العليمة والمطلعة التي تخترق أجهزة الموساد والسي آي ايه وتدخل معقل أسامة بن لادن ومصعب الزرقاوي ، وتخترق حراسات جورج بوش ورامسفيلد وكوندليزا رايس لتسجل لهم جلساته وحواراتهم ومفاوضاتهم، فنراه يلقي في وجوهنا بين أسبوع وآخر بما يدعي أنه محاضر اللقاء السرية بين فلان وعلان ، فتارة ينفرد بمحضر اللقاء بين صدام حسين ورامسفيلد ويسارع بنشر هذا المحضر المزعوم وكأن مثل هذا اللقاء الوهمي كان يحتاج إلى محضر، وتارة أخرى ينفرد بمحضر اللقاء السري بين قادة الموساد والسي آي ايه ، وحكايات المحضر السري هذه كررها بكري عشرات المرات ولم يرتدع من تكذيب عمرو موسى لما نشره على لسانه ولا من سخرية السلطات البريطانية من محاضره الوهمية، وواصل انفراداته الوهمية ، وجعل من مصعب الزرقاوي عميلاً للموساد وتفوق على سلطات التحقيق الفرنسية واتهم الموساد بقتل ياسر عرفات ، وقريباً ربما ينفرد بمحضر لقاء الملكين بياسر عرفات في قبره!
- مصطفى بكري الذي يدعي أنه سيحافظ على كرامة المهنة استخرج كارنيهات من جريدة الأسبوع بوظيفة محرر لمندوبي الإعلانات ويخلط بين المادة التحريرية والإعلانية للتهرب من الضرائب وينشر أسماء مندوبي الإعلانات الذين لم ولن يحصلوا على مؤهل عال على أنهم محررين ويخطط لهم مع شقيقيه محمود وعبد الحميد لوقائع الابتزاز وبيع المستندات المهمة لخصوم المستضعفين الذي ظنوا في جريدة الأسبوع خيرا ً ، ومئات من الصحفيين يعلمون أن شقيقه عبد الحميد بكري هو مدير الإعلانات في الأسبوع ومع ذلك فهو عضو نقابة الصحفيين !
- بكري الذي سيرفع راتب الصحفي وبدل التدريب والتكنولوجيا جعل من أساسي راتب الصحفي المعين في صحيفة الأسبوع مائة وخمسين جنيهاً ، والعشرات من الصحفيين بالأسبوع لا يتجاوز راتبهم أربعمائة جنيه ، والذين تزيد رواتبهم عن ذلك هم خواص بكري وشلته فهو حريص على شلة بعينها في جميع الصحف التي ترأس تحريرها ، وعندما كان يحل برئاسته على صحيفة يقوم باستبعاد وتجميد العديد من الصحفيين حتى الكبار منهم وله في صحيفة الأحرار العديد من السوابق التي بدأت باستبعاد كاريكاتير الفنان نبيل صادق ليحل محله كاريكاتير أحد المقربين من بكري ، ومن الصحفيين الذين تم تجميدهم في الأحرار لفترة طويلة الزميل خالد القشيري .
- مصطفى بكري المعارض الكبير نشر - بناء على طلب إحدى الجهات - خبراً عن طلب أمريكا بإقالة العادلي من منصب وزير الداخلية بعد أن وردت معلومات مؤكدة بتفكير الرئيس مبارك في إقالة العادلي عقب الأعمال الإرهابية في طابا وشرم الشيخ .. والمعنى مفهوم من نشر مصطفى بكري لمثل هذا الخبر هو تعطيل قرار إقالة العادلي فلا يمكن لمبارك أن يقيل الوزير بعد أن نشرت صحيفة الأسبوع خبراً يؤكد أن الإقالة طلب أمريكي ، وقد المح الكاتب الصحفي جمال سلطان إلى ذلك في مقال له بصحيفة المصريين الإلكترونية!
- مصطفى بكري المعارض الوحيد الذي أصدر النائب العام قراراً بإيقاف أحكام نهائية بحبسه في قضايا سب وقذف أما غيره من المعارضين فهم أولاد جارية دخلوا السجون وقضوا عقوبات تصل إلى السنة ومنهم مجدي حسين وصلاح بديوي ومحمد هلال وعبد الستار أبو حسين ومحمد أبولواية ، والمرة الوحيدة التي دخل فيها بكري السجن لعدة أيام قال عنها بلسانه في ندوة بنقابة الصحفيين إنه كان ملكاً في السجن ! ، أما غيره من المعارضين وأصحا
|