عرض مشاركة مفردة
  #9  
قديم 11-01-2007
godhelpcopts godhelpcopts غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2006
المشاركات: 1,647
godhelpcopts is on a distinguished road
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة godhelpcopts مشاهدة مشاركة


مكتبة الأسكندرية بناها حبيب قلب سوزان إبراهيم سليمان
عشان سوزان تلهف من وراها قرشين.
فضيحة كبيرة طلعت فى إنجلترا بأن سليمان أخذ عمولة من المقاول الإنجليزى تبلغ حوالى 60 مليون جنية إسترلينى يعنى حوالى 600 مليون جنية.
سوزان إستخدمت نفوذها لدى السلطات الإنجليزية عشان تسجن ممدوح حمزة فى لندن لإنة كإستشارى مشروع مكتبة الأسكندرية السوزانى رفض إعطاء المقاول الإنجليزى الذى إختارة لسوزان إبراهيم سليمان 40 مليون جنية إسترلينى فوق قيمة العقد الأصلى الذى بلغ 80 مليون جنية إسترلينى.
المقاول الإنجليزى النصاب تلاعب و زور فى المستخلصات و البيانات فى جزء من العقد يبلغ 80 مليون جنيها إسترلينيا مضيفا بدون مقتضى 40 مليون جنية إسترلينى بإيعاذ من إبراهيم سليمان عشان يقبض بدون مقتضى 120 مليون جنية إسترلينى كان سيحول منها 40 مليون جنية إسترلينى بالإضافة إلى العمولة ال البالغة حوالى 60 مليون جنية إسترلينى لحساب سوزان مبارك بسويسرا
لولا يقظة إستشارى المشروع ممدوح حمزة.
بسبب هذة اليقظة سوزان فشلت فى الحصول على
40 مليون جنية إسترلينى أى 400 مليون جنية.
لك أن تتخيل أية اللى ممكن تعملة سوزان فى ممدوح حمزة عشان
ضيع عليها 400 مليون جنية.
لولا أن القضاء الإنجليزى نزية مش زى القضاء بتعنا القواد لكان زمان ممدوح محكوم علية بالسجن مدى الحياة.
سوزان صدمت بحكم البراءة فى ضؤ الإتهامات الخطيرة الموجهة للممدوح حمزة و التى تشتمل على محاولة قتل 4 من كبار المسؤلين فى مصر.
سوزان ندمت إنها لم توكل الأمر لإسماعيل الشاعر و محمود وجدى و قضاة زمن مبارك للفتك بممدوح حمزة. لقد خاب ظن سوزان بالجماعة بلدياتها الإنجليز اللى طلعوا خايبين و لم يستطيعوا تلفيق التهمة مظبوط لممدوح إسماعيل. هذا لا يعنى أن ممدوح حمزة أصبح فى السليم. سوزان الغلاوية لن تتركة يعيش فى أمان بل لن تتركة يعيش أصلا. لا تتعجبون لو حدث مكروة لحمزة فى حادث سيارة أو بسبب "أزمة قلبية". هل تتصور ما يمكن أن تفعلة بك أمنا الغولة البخيلة القيحة الجشعة الطماعة
لو ضيعت عليها 400 مليون جنية ؟؟؟



@ سوزان مبارك و ممدوح حمزة :

سوزان إنتابتها حالة من الهياج و الصراخ و البكاء عندما علمت بحكم البراءة الذى صدر بحق ممدوح حمزة فى لندن.
مصر كلها تعرف أن لسوزان أيادى سوداء فى هذة العملية التى خططت لها و إستخدمت فيها نفوذها و إتصالاتها ببريطانيا لوضع ممدوح حمزة فى غياهب السجون ببريطانيا إنتقاما و إرضاءا لحبيب قلبها محمد إبراهيم سليمان.
و الغريب فى الموضوع أن السلطات فى مصر كان بوسعها توجية الإتهام لممدوح حمزة و محاكمتة فى مصر فيما هو منسوب إلية و لكنها لم تفعل بل تركتة يسافر الى بريطانيا لكى يقبض علية هناك و يحاكم هناك.
كان سفاح الداخلية و زوج إبنة عم سوزان مبارك حبيب العادلى قد أقر بعد الحكم ببراءة ممدوح حمزة إنة كان يعلم أن السلطات البريطانية كانت ستقبض على ممدوح حمزة قبل سفرة الى لندن أول العام الماضى.
إذا كان الأمر كذلك، فلماذا تركوة يسافر و لم يحركوا الدعوى ضدة فى مصر طالما أن المحاكم المصرية مختصة بنظر هذة الدعوى؟؟
الجواب هو "الهانم كانت عايزة كدة".
الهانم تسلب القضاء المصرى إختصاصة لكى تلفق لمواطن مصرى قضية فى بلد أجنبى. الهانم قررت أن يكون الإنتقام من ممدوح حمزة بعيد عن مصر حتى لا يقال أن ممدوح حمزة دخل السجن بسبب علاقة مشبوهة بين إبراهيم سليمان بالهانم.
لما يدخل السجن فى إنجلترا فمن يستطيع أن يقول أن للهانم يد فى ذلك.
نزعة الإنتقام و التشفى التى تعانى منها عيلة مبارك لن تترك ممدوح حمزة و غيره ان يعيشون فى سلام. عموما رسالة الهانم للكل هى:
"ما حدش يقرب من رجالتى". و لكى نجنب الكل شر الهانم هؤلاء هم رجالة الهانم و المقربين لقلبها:
إبراهيم سليمان،
هانى سيف النصر،
حبيب العادلى،
إسماعيل الشاعر،
أسماعيل سراج الدين،
عبد العظيم الوزير، فاروق حسنى، أنس الفقى، هارون التونى، محمد أبو العنين، إبراهيم نافع، شفيق جبر، نبيل إسماعيل فهمى، مفيد شهاب، فايزة أبو النجا،
طاهر حلمى، معتز الألفى، حسام بدراوى،
هشام طلعت مصطفى، أحمد أبو الغيط، يوسف بطرس غالى، محمد فريد خميس،
منير غبور، ممدوح إسماعيل و غيرهم.