عرض مشاركة مفردة
  #73  
قديم 24-01-2007
godhelpcopts godhelpcopts غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2006
المشاركات: 1,647
godhelpcopts is on a distinguished road
لن تسمح إسرائيل بأن تصبح إيران دولة نووية، المصادر العسكرية تقول بأنها سوف تطلق ضربات نووية تكتيكية إذا لم تتخلى إيران عن برنامجها...
* هل التهديد خدعة؟
أم أن إسرائيل ستقوم بالضغط على الزر فعلا ؟
* هل هناك موافقة ضمنية من أمريكا والسعودية ومصر على ذلك؟


http://www.youtube.com/watch?v=NMbLYk63XXg


صدر الأمر من رئيس وزراء إسرائيل، الجنرال شكيدي كقائد لسلاح الجو هو الذي ينسق المهمة المتلخصة في ضربة تكتيكية نووية على إيران.

سيقوم طيار بقذف قنبلة اعتيادية موجهة بشعاع الليزر لإحداث فتحة تخترق طبقات الخرسانة المسلحة، طيارون آخرون سيكونون عندئذ في وضع الاستعداد لإلقاء قنابل نووية منخفضة القوة (كيلوطن واحد) عبر الفتحة المستحدثة... المفترض نظريا بأن التفجيرات النووية ستحدث في الأعماق وبالتالي تدمر المنشآت الحصينة مع الحد من الإشعاع النووي.

الأهداف المحتملة الأخرى ستكون منشآت تحويل اليورانيوم في أصفهان – ومن المزعج أن تقع بالقرب من تجمع سكاني كبير (أربعة ملايين ونصف نسمة)، وكذلك مفاعل الماء الثقيل في "أراك" والذي قد يكون في يوم الأيام قادرا على إنتاج ما يكفي من البلوتونيوم لصناعة قنبلة ذرية، وهذه سيتم قصفها بالقنابل الاعتيادية.

جميع الحكومات الإسرائيلية تعهدت بعدم السماح
لإيران بالحصول على الأسحلة النووية،


إسرائيل كانت قد طورت أسلحة نووية تكتيكية في بداية السبعينات لاستخدامها في ساحات المعارك. وفي حالة القيام بضرب إيران فسيتم استخدام متفجرات نووية منخفضة القوة (واحد كيلو طن وهو ما يعادل ألف طن من مادة التي. إن. تي.) يتم تحميلها في صواريخ مصممة لاختراق الخنادق وتدميرها.


أما وزير الدفاع الجديد روبرت جيتس فقد صرح خلال جلسات اعتماده من قبل الكونجرس بالشهر الماضي بأنه سيكون على استعداد لإعطاء
الأمر بضربات جوية ضد إيران عندما يكون ذلك "الخطوة الأخيرة الوحيدة الممكنة إطلاقا"






عن الضربة الإسرائيلية لمفاعل صدّام النووي بسنة 1981:
في حالة قيام إسرائيل بضرب المواقع النووية في إيران فلن يكون ذلك الضربة الاستباقية الأولى ضد عدو نووي محتمل، ففي سنة 1981 قامت الطائرات الإسرائيلية بقصف مفاعل نووي في العراق لمنع صدام حسين من الحصول على أسلحة نووية.
الديكتاتور العراقي كان قد بنى مفاعلا بطاقة 40 ميجاوات مخصص للأبحاث جنوب بغداد بمساعدة فرنسية التي زودته بالتقنية اللازمة والخبرة وكذلك حوالي 27 رطلا من اليورانيوم 235... وكان وراء الهجوم الخوف من أنه على المدى الطويل،
المفاعل سوف ينتج البلوتونيوم اللازم للأسلحة النووية،
ولذلك قررت إسرائيل تدمير ما أصبح يعرف بمفاعل "أوزيراك"..
خطوة إسرائيل الأولي كانت في سنة 1980 عندما شبت الحرب ما بين العراق وإيران،
فلقد قام رئيس استخبارات إسرائيل بحث وتحريض إيران على ضرب المفاعل.
وبالفعل قامت طائرتان إيرانيتان بالهحوم على المفاعل ولكن الأضرار الحادثة كانت طفيفة، لذلك قررت إسرائيل وبطريقة سرية، بناء موقع مشابه مصطنع وقامت بتدريبات على قصفه، وفي 7 يونيو 1981 أطلقت عملية "أوبرا" التي قامت فيها ست طائرات من نوع إف 15 وثمانية من نوع إف 15 إي، بالتحليق فوق الأردن والسعودية وفاجئت الدفاعات الجوية العراقية من حيث لا تحتسب... الغارة أدت إلى شل المفاعل، والعديد من البلدان قامت بالتنديد بالهجوم، وحتى المعارضة الإسرائيلية قالت أنه تم توقيت الهجوم ليتوافق مع انتخابات وشيكة.
بعض العلماء العراقيون قالوا فيما بعد بأن الهجوم أدى بصدام حسين إلى أن يضاعف من جهوده في سبيل الحصول على أسلحة الدمار الشامل، وبذلت العديد من المحاولات لإعادة بناء "الأوزيراك" ولكن طموحات صدام النووية تم إيقافها مرة أخرى عندما قامت قوات التحالف بقصف "الأوزيراك" في حرب الخليج بسنة 1991.



http://www.akhbar-libya.com/index.ph...=4038&Itemid=1

World War 3 - Bible - Israel, Iran and Russia

http://www.youtube.com/watch?v=OKIplOTaGAQ

آخر تعديل بواسطة godhelpcopts ، 24-01-2007 الساعة 01:31 PM