بالمصادفة كنت أقرأ هذا الصباح فى دائرة معارف التاريخ القبطى أنه وفقا لوثائق البردى الموجودة بالمتحف القبطى التي احتوت على مراسلات بين قرة بن شريك عامل مصر الأموي (90-96هجرية/ 709-714ميلادية) وأحد حكام الصعيد، حيث تضمنت كشفاً بنفقات العمال الذين تم سبيهم و ارسالهم لبناء المسجد الأقصى ، مما يؤكد أن الذي بنى المسجد الأقصى هو الخليفة الوليد بن عبد الملك وقد بناة الأقباط
فماذا سيضع الاقباط لزخرفة بناءهم غير الصلبان لتكون شاهدة على عرق العامل القبطى الاسير لدى الهمج العرب المحمديين الذين يحتلون بلاده احتلالا استيطانيا ارهابيا منذ العام 639
|