الأخ الحبيب
ان العيب ليس فى تطبيق الديمقراطية وانما فى الاستخدام الخاطىء لها. ان الديمقراطية مثلها مثل أى شىء آخر يؤدى استخدامه الخاطىء الى كوارث.
ان التطبيق السليم للديمقراطية لا يؤدى للفوضى انظر الى استراليا وأمريكا وكندا وفرنسل والنمسا...الخ ان استغلال قوم من الهمج أمثال حزب الله وحماس و الحكومة العراقية الى الديمقراطية ومساحة الحرية المتاحة للتخريب هى التى أدت الى ذلك ومن هنا يجب حماية الديمقراطية ضد الغوغائية لا نقف ضد الحرية وانما نحميها من أن يتم تشويهها وتخريبها.
|