فى النهاية أنسى ساويرس لا يمكن ان يحتسب من الاقباط خاصة و انه يطلق البيانات فى كل مكان انه محمدى حضارة و انه مسيحى دينا فقط لا غير يا ولداه يا حول اللات
و لا اعرف لماذا يتعب نفسه هكذا و يبقى على مسيحيته- المزعومة - دينا !
أليس من الافضل لسادته و له شخصيا ان يصبح محمدى دينا و همجية (لا حضارة فى المحمدية و ما يسمى بالحضارة المحمدية هى اكذوبة تاريخية و لا يمكن وصم الحضارة بأن منها ما هو محمدى)
|