المحمديين يصرون على الكذب العنصرى هذا بمنتهى الاصرار ليس لانهم مجانين و لكن لأنهم عرفوا بخبرة السنين انهم استطاعوا بإصرارهم هذا و على مر التاريخ أن يحولوا اكاذيبهم الى تاريخ موثوق و كل كذبة يكذبونها و يرهبوننا لكى لا ندحضها يعتبرونها بعد صمتنا عنها حقيقة يبنون عليها كذبة جديدة و هكذا حتى تحول تاريخهم الى مسلسل اكاذيب
|