أنا ايضا لى صديق بالمراسلة كردى و اسمه اسم محمدى و كانت موضوعات رسائلنا دائما موضوعات سياسية عن معاناة كلا من الشعبين الكردى و القبطى على يد العدو المشترك و هوالمستوطنين العرب المحمديين فى بلدينا و لذلك فقد فوجئت بعد سنتين من تراسلنا و اتفاقنا فى الآراء السياسية به يخبرنى بأنه مسيحى و منذ شهور
و قد تمنيت له السعادة و النمو الروحى
|