[وطنى مخلص]

لم اجد شيئا غامضا فى الموضوع غير اصرار العربان المحمديين عامة و العنصر الارهابى الالبانى أحمد فتحى سرور على نفى كوننا نحن الاقباط اهل مصر الاصليين أقلية ؟؟؟؟؟؟؟؟رغم اننا فعلا اقل عددا من المستوطنين العربان المحمديين اى اننا بالفعل اقلية متمايزة عرقيا و دينيا و حضاريا و لنا حقوق يجب الاعتراف بها من قبل السلطة
أى أ ن هؤلاء المنافقين يعتبروننا اغلبية؟؟ ذلك النفى اذا كنا بصدد مناقشة تخفيف الظلم و الجور الواقع علينا من قبل سلطات دولة الاستيطان العربانى المحمدى فى مصر
بينما عندما يكون التساؤل لأحمد فتحى سرور ذاته عن السر فى اصرارهم على صبغ الدولة بصبغة ديانتهم هم فقط المحمدية و لون عرقيتهم هم فقط العربانية فى قلب نصوص الدستور الثابتة الاولى التى تفسر بقية نصوص الدستور فى ضوءها فإنهم يقولون انهم احرار فى ذلك لانهم الاغلبية و من حق الاغلبية ان تفعل ما شاءت و على الاقلية ان تصمت و الا ....
اذا نحن اذا اقلية من وجهة نظر العنصر المفخاد أحمد فتحى سرور ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ و لا عجب فأحمد فتحى سرور يستقى فكره و منطقه من ديانة الناسخ و المنسوخ فعندما نتكلم عن رفع الجور عنا نكون أغلبية و تلك آية و عندما نتكلم عن عبثية اصرارهم على صبغ الدولة بألوانهم الدخيلة على مصر يقولون أننا اقلية و تلك آية ناسخة نسخت الاولى فقلبت حلالها حراما و حرامها حلالا و محظورها مباحا و مباحها محظورا
-------------------------------------------
أما مشاركتى فكل شيئ فها واضح و معناها هو الآتى:
اذا كان تخصيص مقاعد فى البرلمان لفئة ما هو اهانة لها
فهل معنى ذلك ان تخصيص الدستور الحالى 50% من مقاعده لطائفة مهنية معينة و هى العمال و الفلاحين هو اهانة لكرامة هذه الفئة
و هل معنى ذلك ان المشرع فى الدستور القادم و الذى ينوى تخصيص30% من مقاعد البرلمان فى الدستور الجديد للمرأة يبغى حقيقة توجيه الاهانة للمراة
أما عن اعتراضاتك على توضيحى لحقيقة الوثن المعبود الذى يحج اليه هذا المفخاد الألبانى الجنس التركمانى العرق المحمدى الدين أحمد فتحى سرور فهى اشارة لأن نفاقه و افتقاد امثاله للمنطق فى احاديثهم مرجعها اساسا الى أوامر هذا الوثن الى امر اتباعه من العربان بالخروج على صهوة جيادهم رافعين سيوف الارهاب سالبين ناهبين ناكحين لأوطان الغير مستوطنين للغنيمة مستولين للحضارة فى البلدان التى يحتلونها مبيدين للجزية و الفيئ و الخراج و المكوس من اهل البلدان التى يحتلونها جابين و اهل تلك البلاد المسكينة عن يد صاغرين