تــــــــــــــــــــــــــــــــــقــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــيـــــــة
ملحوظة:
استاذ garang لم يصف العنصر المحمدى صاحبة السؤال بانها ارهابية و لكنها هى فعلت ذلك لأنها ترعف نفسها
و هذا العنصر المحمدى يتساءل وبراءة الاطفال فى عينيها بتقيتها المحمدية الاصيلة عن أننا نقول ان دينهم يأمرهم بقتلنا (( اعوذ باللات من غضب اللات بقى دين أنكح الخلق امر بقتل كل من يرفض اعتناقه برضه اما الاقباط دول مفتريين بشكل))
فلماذا نحن باقين على قيد الحياه ؟؟؟
و الاجابة ببساطة هى ان ولاة أمركم يا معشر المستوطنين العربان المحمديين فى ارض الاقباط رأوا ان جزيتنا خير لكم من قتلنا خاصة و ان حجركم الاسود خيركم بين قتلنا و نهب مالنا و ابقاءنا على قيد الحياه كبَقَرة حلوب تحتلبون لبنها صباح مساء ما بين جزية و فيئ و خراج و مكوس و غنيمة و إرتباع خاصة و انه قال " قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنْ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ(توبة29) " أى انه يامركم اننا اذا ذللنا انفسنا لكم و منحناكم مالنا و عزنا و علمنا كأتاوات و نحن منكسى الرأس خشية سيوف اللات المسلولة فإنكم تستطيعون ان تمتنعوا عن قتلنا حبا فى مالنا فيقول الإرهابى إبن قيم الجوزية (1292 – 1350 م):
"بفرض الجزية [مشتقة من جازى جزاءًَ]على أهل الكتاب (ال***** واليهود) تتحقق مصلحة مزدوجة. فمن جانب، يجنى المسلمون المال وهو مهم لدعم الإسلام وإخضاع وإهانة الكفار. أما الجانب الآخر، فهو فائدة للمشركين، تتحقق بتحولهم إلى الإسلام دفعا لإهانة و إذلال المسلمون عنهم و تلك اعظم فائدة للكافرين وهذا أمر مُفضل لدى الله أكثر من قتلهم."(3)
أما عن امتلاكنا 40% من الاقتصاد فليس لمحمدى شان فى ذلك فنحن لم نهاجم شبه جزيرة المعيز موطنكم الاصلى يا معشر العربان سالبين ناهبين ناكحين ذابحين للجزية و الفيئ و الخراج و المكوس و الغنيمة جابين
فنحن على ارض آباءنا و اجدادنا نعمل بعرق جبيننا و كلما نهبتم من مالنا و اغتنمتم من املاكنا بنينا بنتاج فكرنا و عرق جبيننا ما يعوضنا و شعار اهلنا دائما "علم ولدك و لا تورثه" فمهما اورثت ولدك مالا و عقارا فسيغتنمه المحتل الاستيطانى العربانى المحمدى يوما ما و لكن اذا علمته فمهما نهبوا منه هو قادر على ان يبنى بنتاج فكره و عرق جبينه غيره
أما مسألة سعادتك بكونك ناقصة عقل و دين فهذا أكبر دليل على انك كذلك كما وصفتى نفسك بنفسك و هنيئا لك بصفاتك و لكن لا تسقطى صفاتك على مدام كورى او مارجريت تاتشر و غيرهن فهن كاملات عقل و دين
أما عن خطايا رجال العهد القديم بممارستهن تلك العادة الوثنية (نكاح نساء غير الزوجة الواحدة الحلال)فهى خطايا سجلها لنا الكتاب المقدس كما سجل لنا الكتاب البلايا الرهيبة التى تسببت فيها هذه الخطايا على البشرية فيكفى ان ابراهيم العبرانى عندما نكح جارية زوجته هاجر العاهرة مطبقا عادات وثنية لا تليق برجال الرب فكان النتيجة هى ظهور امة عدوانية وحشية اجرامية مارست العداء ضد كل القيم الانسانية و ضد البشرية جمعاء و هى سبب بلاء للانسانية جمعاء الى اليوم و هى الامة العربانية
أما عن سعادتك ببول البعير البكرية و براز الحمير الحصاوية و اجنحة الذبابة الحشرية المخلوطة بالحليب فلك ان تسعدى بهم و تتناوليهم فورا ففيهم شفاءك و سعادتك و هناءك و عزك و عز كل الامة العربانية
أما عن سؤالك عن مواقف الرهبان و الاساقفة فأعتقد انك لن تستطيعى الحصول على مواقفهم الحقيقية بينما سيوف اللات المسلولة موضوعة على رقابهم
|