[وطنى مخلص]

الشائع فى اسيوط و الذى يعرفه كل اهل اسيوط مسيحيين و وثنيين أقباطا و عربانا أن أتعس الحمار محمدى فعلا و منذ حدث التحول فى حزب العمل الاشتراكى و إنقلب الى حزب العمل و التحالف المحمدى و ذلك حفاظا على مركزه فى الحزب بعد الانقلاب الذى حدث فيه فى بداية الثمانينات
و انه و أمام شهود كثيرين منهم العنصر الارهابى محمد حبيب نطق الشهادتين لعبوديته لإبليس و نبيه الكذوب بين يدى العنصر الارهابى المائت مصطفى مشهور و أقسم على السيف و مصحف عثمان ابن عفان على الولاء للمحمدية و لفضيلة المرشد الارهابى مصطفى مشهور
و أن مصطفى مشهور رأى وقتها كتم مسألة اعتناق أتعس الحمار للنكاحية المحمدية لأن اتعس الحمار سيكون له دورا مهما لخدمة الوثنية المحمدية و هو داخل اوساط المسيحيين أهم بكثير من دور لا قيمة له داخل اوساط الجماعة الارهابية علنا فهو لا يصلح لا للجهاد فى افغانستان و لا الشيشان و لا كشمير و لا جزر مورو عند لبوةلبوة
و مكانه الوحيد هو احداث الشقاق داخل اوساط الاقباط و التجسس عليهم لصالح التنظيم الارهابى و الدفاع عن الوثنية النكاحية و نشرها لو امكن بين المختارين و دوره الاهم هو العمل على افساد كل الجهود القبطية للتحرر
غير ان الكارثة على اتعس الحمار ان مسألة اعتناقه الاكيدة للنكاحية المحمدية سرا !!! اصبحت تماما كمحطة المطار السرى اى سر نظريا فقط اما عمليا فهو فضيحة و ليس سر