| 
			
			 
			
				16-03-2007
			
			
			
		 | 
	| 
		
			|  | Gold User |  | 
					تاريخ التّسجيل: Jan 2006 
						المشاركات: 597
					      |  | 
	
	| 
			
			
	ولماذا ترفض ان نتكلم عن بعض الاخطاء الهامة التى من الممكن ان تكون سبب فى ضياع نفس غالية على السيد المسيح ؟إقتباس: 
	
		| لماذا نعلق أخطائنا على شماعة الأخرين؟ |  
	وهل يجب علينا ان نغربل المسيحيين ونرفض من هو بعيد عن الكنيسة وغير دارس للفكر اللاهوتى ومقارنات الاديان ، كلام عجيب هل كل مسيحى عالم فى اللاهوت او حوارات الاديان هل تعلم ان اكثر من 90% من المصريين يؤمنون الايمان البسيط ولا يجادلون او يناقشون مايأخذونه من رجال الدين .إقتباس: 
	
		| وهل يسمى المسيحى نفسه مسيحى حسب أوراقه الثبوتية أم حسب إيمانه؟ |  
	وعندما يسمع هذه العبارات فى الكنائس من المفترض ان نطلب منه الذهاب الى الكليات اللاهوتية ليفهمها الفهم الصحيح !!إقتباس: 
	
		| من منع هذا الشباب من الذهاب للكنائس وسماع العظات أو حضور مؤتمرات أو حتى الصلاة مستخدما أى كتاب صلاة ليعرف ماذا يعبد؟ |  
	شكرا حبيبىإقتباس: 
	
		| يبدو أنك فعلا لست على علم بأى شئ يدور حولنا يا أخى الحبيب |  
	وعندما يستشهد عضو فى المجلس الملى وهو احد القساوسة فى برنامج تليفزيونى بأحاديث الاسلام الشريفة والايات القرأنية الطاهرة ويكرر ان هذا ماجاء به الرسول الكريم هل هذا اعتراف ضمنى بالاسلام ورسوله ام هو تقصير منى لانى استمعت الى هذا البرنامج !!إقتباس: 
	
		| منذ الستينات وبدأ ما يسمى الحوار الإسلامى المسيحى هدف هذا الحوار المعلن هو نقاط الإلتقاء بين الأديان
 الهدف الخفى لدى إخوتنا الأحباء هو محاولة إنتزاع إعتراف بأن الإسلام هو عقيدة سمائية
 وحتى الأن وبعد مرور أكثر من أربعون عاما لم ينجحوا فى ذلك، وكانوا يتقافزون أمام شاشات التلفاز فى مشكلة الدنمارك ومشكلة بابا الفاتيكان وهم يصرخون (إنهم حتى لا يعترفون بنا كدين)، ولم يعترف بهم أحد سواء فى حوارهم مع الفاتيكان أو فى حوارهم مع كنيستنا
 |  
	حبيبى ليست هذه طريقتى ولا مقصدى ولكن هل عبارة انشاء الله هل هى بنفس مضمون وخطورة عبارة بسم الاله الواحد الذى نعبده جميعا انا لا اتصيد ولكن انا اريد ان افهم لماذا تقال على مرأى ومسمع شاشات التليفزيون مع ان الكنيسة ترفضها وانت نفسك ترفضها هل هى مجاملة على حساب الهنا وعقيدتنا !!إقتباس: 
	
		| لو فكرت بهذه الطريقة فأت تشابه إخوتنا الأحباء فى طريقة تفكيرك، وعليك تتبع كل كلمة تقولها وسأضرب لك مثالا تقول مثلا (إن شاء الله)، وحسب مقايسك فهى عبارة خاطئة لأن صحتها لفظيا (إن شاء يهوه) أو (إن شاء المسيح) وعقائديا أيضا يمكن التشكيك بها، فأنت بها تصير مصيرا لا مخيرا
 |  
	هذا مااتمناه فعلا ولكن الحقيقة غير ذلك ان هذه العبارة وغيرها لا تحمل اى تأثير ايجابى ولكنها من الممكن ان تؤثر سلبيا فإن كانت لا تبنى فلا داعى لذكرهاإقتباس: 
	
		| لا يمكن أن تسبب هذه العبارة ضررا لمسيحى، والمسيحى ليس هو من يكتب فى أوراقه مسيحى بل المسيحى هو من يؤمن بالمسيح إلها وربا قولا وفعلا |  
	اولا من المستحيل يقول شيخ هذه العبارة والسبب بسيط انهم غير متهاونين فى دينهم الباطل ولكننا من الممكن ان نعترف برسول الاسلام ونذكر محاسنه الكاذبة ونخاف ان نذكر كتابنا والهنا المسيح لان من مبادئنا اضحك الصورة تطلع حلوةإقتباس: 
	
		| أما بخصوص ماذا تفعل هذه العبارة فدعنى أقو لك ماذا سيكون فكرك لو سمعت فى التفاز شيخ يخرج قائلا (نشكر الثالوث الذى نعبده جميعا)؟
 وقع هذه العباره على أسماعك، هى نفس وقع العبارة التى تستنكرها على أسماع أخيك المسلم، فكثيون يفكرون بعدما يسمعونها ويتسائلون، كيف يعبد هؤلاء إلها واحدا، ولماذا يقول لنا المشايخ والقرأن غير ذلك
 يا أخى الحبيب، رجاء محبة أن تدعوا الكنيسة تعمل فى صمت، فهناك حكمة فى العمل ليست فى حاجة للإعلان عنها لأن الإعلان عنها يضرها أكثر مما يفيدها
 |  حبيبى كان هدفى من هذا الموضوع القاء الضوء على بعض العبارات التى يستخدمها المسلمين للإيقاع بفتياتنا عندما يريد ان يقنعها انهم يعترفون بالمسيح ويقول لها الم تسمعى فى قداس العيد ان الهنا والهكم واحد فلا فرق بين المسيحية والاسلام فجميعنا نعبد الله وبشهادة الكنيسة ، هذا مايقال .
 ولكن كالعادة يلبس الفارس ادوات الحرب للدفاع عن الكنيسة ضد كلام فى تصوره انه للهجوم فقط .
 ولكن لتعلم عندما احب امى المتمثلة فى الكنيسة فأنا اريدها ان تكون فوق الشبهات فوق الاخطاء لانى استقى منها تعاليم الحياة
 
			
			
			
			
				  |