تيسٌ مستاجر
كالعادة عنتر كاذب كذوب
و كما يكذب على امريكا و يدعى ولاؤه لها بينما كل أمنيته فى الحياة هى تدميرها نصرة لرسول اللات و هى تقية محمدية عربانية لم تعد خافية على امريكا
فهو يكذب و يدعى أن الضرائب لا تمول وسائل الاعلام الحكومية و هذا كذب مبين لا يصدر الا محمد محمدى أصيل
و طبعا لو إن معى سكانر الآن لأرسلت له فاتورة كهرباء حتى يعلم القارئ كذب المحمدى الارهابى العربانى عنتر
أما عنتر نفسه فهو يعلم انه كاذب و تلك اوامر دينه لا نناقشه فيها فقط نناقش من يجهل هذه التقية
أما ضريبة الراديو (و اكرر ضريبة الراديو و التى كانت تجبى منذ تاميم الاذاعة عام 1936 و إنشاء الاذاعة الملكية و منع انشاء الاذاعات الخاصة فقد تم الغائها بعد إنقلاب السلب و النهب المحمدى العربانى فى 23 يوليو 1952
و من ساعتها اصبحت الاذاعة تمول من الموازنة العامة للدولة بنصيب وزارة الاعلام من الموازنة العامة للدولة و مصارد الموازنة معروفة و هى اولا الضرائب بأنواعها و ثانيا إيرادات القطاع العام(الخاسر الذى ليس له ايرادات) و المعونات الاجنبية (النْصرانية التنصيرية اليهودية الصهيونية الكافرة التابعة لقوى الاستكبار الصليبى)
ملحوظة:
استخدم عنتر كلمة "تمغة" على انها مصدر تمويل مستقل عن الضرائب؟؟
علما بان التمغة هى نوع من انواع الضارئب و اسمها الرسمى "ضريبة التمغة" و هى تجبى على كل الاوراق المقدمة و الصادرة من الجهات الحكومية بقانون اسمه قانون ضريبة التمغة و لها ادارة فى وزارة المالية
و بالتالى فالتمغة هى احد الضرائب النوعية كالضريبة على الدخل و ضريبة الجمارك و ضريبة المبيعات .........
و بالتالى التمغة المجبية كجزية من المسيحيين على فواتير الكهرباء هى ضريبة تصب فى وعاء ضراائب الدولة عامة و لا يتم توجيهها مباشرة الى وسائل الاعلام الحكومية كما يدعى ...
أعلم ان عنتر ليس جاهلا انه فقط يمارس فريضة التقية المحمدية و لا نلومه على ذلك بل نلوم امريكا التى فى عهد ادارات سابقة سمحت لهؤلاء الارهابيين ان يستوطنوها تنفيذا لتعاليم الههم الارهابى بتدميرها....
أما عن ان تمويل الجرائد الحكومية ( التى انشأها المسيحيين بأموالهم لتكون لسان حالهم فصادرتها السلطات العربانية المحمدية و حولتها الى وسيلة تجنيد ارهابيين مثل عنتر ) فهو ليس تمويل ذاتى كما يزعم الارهابى عنتر
فخسائر هذه الجرائد سنويا بمليارات الجنيهات و يتم تمويل تلك الخسائر من الموازنة العامة للدولة
و اعلم ان عنتر ليس جاهلا و هو يعلم ذلك و لكنه كعادته يحاول استغلال ما يظنه من جهل بقراء المنتدى
أما عن نصيب الازهر من الموازنة العامة بالدولة و الذى يقدر ب 350 مليون جنيه سنويا فهذا اضافة للاوقاف القبطية التى استولت عليها الحكومة المصرية بعد قانون حل الوقف و و حولتها لنشر الارهاب المحمدى فى العالم و حولت بها الازهر من جامع الى جامعة فى طكل التخصصات و مدارس يفوق عددها المدارس الحكومية فى مصر و تعليم موازى هدفه نشر الارهاب فى العالم و تدمير الارض بمن عليها و هكذا اصبح كل مكان فى العالم به فرعا لهذه الجامعة التى تم انشاؤها باموال الاقباط المنهوبة بؤرة ارهاب و كل مكان فى العالم نجى من انشاء فرع لهذه الجامعة اكثر امنا
و لو كان عنتر يتابع "الشريعة و الحياة" على فضائية رسول اللات بقطر لكان شاهد "القرداوى" و هو يزرف الدمع السخين على ايام استقلال الازهر عن الحكومة ايام كان يعيش على اموال اوقاف المحمديين فقط قبل ان تقوم الدولة بالاستيلاء على اوقاف الاقباط و تموله بها و تموله فوقها بملايين الجنيهات من ميزانية الدولة(ضرائب المسيحيين و معوناتهم الاجنبية)
و قال كان الازهر فقيرا و صغيرا يعيش فى حدود اوقافه القليلة فقط لا غير و لكنه كان مستقلا عن الدولة اما الآن تضخم الازهر و اصبح آلاف المدارس و مئات الجامعات فى جميع انحاء العالم و لكن رئيسه موظف افى الجهاز الادارى للدولة يحصل على تعليمات ينفذها
أما عن نصيحة عنتر بالا اعمل نفسه امريكانى فهذا شيئ لا يخصه فليس بى ان تناقض التناقض هو بالذى يكره امريكا و يتمنى زوالها من الوجود كمحمدى مؤمن بالمحمدية بإعتبارها دار حرب عليه الجهاد ضدها و مع ذلك ذهب اليها ليلعق احذية اهلها و يجمع قمامتها و يبنى بها كتيس مستاجر حتى يحصل على اجرته رغم تمنيه لدمارها و اعتقد ان هذا التناقض الذى يعيشه عنترهو الذى يدفعه لهذه التقولات المكذوبة
آخر تعديل بواسطة Servant5 ، 19-03-2007 الساعة 07:12 PM
السبب: تصحيح إملائى
|